السلام عليكم، أختي الحبيبة! نصيحة من القلب للقلب أرجو قبولها، أنت جميلة ما شاء الله عليك، الجوهرة الغالية يجب أن تُصان فتُحفظ بالحجاب، فهو فرض، ونور.. وحسنات لا يستطيع الرجال تحقيقها، حبيبتي.. جميعنا معرضون للموت، ولا يدري أحدنا متى يموت، فأدعوك يا أختي إلى التوبة، وإلى لبس الحجاب، وإلى عدم نشر صورك في مواقع التواصل فهي ذنوب جارياتت ولا تدرين بيد من قد تقع، أحسن الله إليك ورفع قدرك!
0
أكثر ما أعجبني أسلوب الكاتب صراحة، لكنّي لم أفهم المغزى من وضع قصة الخليفة أحمد المستنصر بالله الثاني.. العلاقة -شبه الوحيدة- التي كانت تربط بينها وبين الرواية الأساسية هي المكان -بغداد-، ربما أراد جعلنا ندرك أن بغداد مدينة مستمرة بالتغيّر وأن بغداد التي عرفها الخليفة ليست كبغداد التي عرفها الجد، كما ليست بغداد التي عرفتها ميادة وسعد وحيدر.. وبالتالي فهي مختلفة عن بغداد الجديدة، بغداد اليوم.