Nobi Niko

0 نقاط السمعة
9.46 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الأرقام ١،٢،٣ نعم هي هندية الأصل نقلها المسلمون عنهم لفترة ثم قاموا بإبتكار الأرقام الإعتيادية على الأغلب الخوارزمي هو من إخترعها المهم الأرقام الأولى هي هندية أما الثانية فتسمى الأرقام الغبارية أو العربية
القانون يجب تطبيقه على الأساتذة و ليس على التلاميذ
كينج من أنمي رجل اللكمة الواحدة
الأمر يعتمد على السبب فإذا كان مثلا جهازه لا يقبل اللغة العربية أو حروفها فهو معذور و لا يوجد أي مبرر أخر لإستخدام هذه الطريقة
أرى أن هذا الأمر محاولة لإرضاء القوميين من الأمازيغ فأساسا العربية المذكور أنها اللغة الرسمية و الأساسية في الدولة قد و صلت لفراش الموت فالفرنسية هي المسطرة هناك فتشعر أن الدولة ما زالت تحت حكم الإحتلال الفرنسي
أرى أن تعلم لغة جديدة مفيد جدا لكن ليس علينا أن ننظر للعربية بإزدراء كوننا أتقنا لغة أخرى بل يجب أن نستغل ذلك في تطوير العربية كترجمة مقالات و تعريبها في حال كان يتقن الشخص التعريب عكس ما يحدث في الدول العربية حاليا كبلدي الجزائر فالدستور يذكر أن اللغة العربية اللغة الرسمية للبلاد رغم هذا تجد الفرنسية هي المسيطرة في كل المجالات و أنا كشخص لا يجيد الفرنسية أشمئز من الموضوع حتى في التعليم الذي ما زال يستخدم الضرب كعقاب
لا أرى أننا نستطيع إعادة الفصحى للشارع لكن نستطيع منع العامية عن الخروج منه من الواجب إبقاء العامية لغة للمحادثات العفوية بين الأفراد و يجب إستخدام الفصحى للأمور الرسمية أما بالنسبة لصناعة المحتوى على مواقع كيوتيوب أرى من الأصح أن تستخدم العامية فقط في المحتويات العفوية و التي لا تتقيد بنص مثلا كالجيمنج و ردات الفعل أما الباقي فيكون بالفصحة أما إذا إستخدما مناهج تعليمية تعتمد على العربية وحدها بدون الحاجة لللغات الأجنيبة فسيطر الناس لإستخدام مصطلحات فصيحة كما كانوا
أنا مع التعريب لأنه الشيء الوحيد الذي سيحمي العربية من التآكل و أرى أن السبب وراء عدم إستخدامنا للمصطلحات المعربة هو تأخر التعريب فلا يتم تعريب اللفظ إلّا بعد إشتهاره يفترض أن تكون هناك هيئة أو لجنة مختصة في تعريب الألفاظ قبل إنتشارها أظن أنه يمكن أن نجعل هذه اللفظين الأخيرين شائعين من إيجاد الأماكن التي إستمدينا منها اللفظين الأعجميّين و إستبدالهما بالمصطلحات المعربة أما الميكرويف فهذا تحد كبير
أولا أرى هل عاد أنمي هنتر و إنتهى ونبيس ثم سأرى هل إستطاع أحدهم إعادة الخلافة