أعجبت في فتاة بدوية جميلة، كانت بجانب خيل وتشد على وثاقه، وهي تنظر آلية وعيونها كاالمهاء، كانت تحدق فيه عليها نظرات فارسة. فقلت فيها قصيدتي هذه: أَصِيلَةً بِشُمُوخِهَا اَلرَّنَّانِ عُيُونُهَا مَهَاءَمَرْسُومَهْ مِنْ فَنَّانِ نَظَرَاتِهَا كَأَنَّهَا فَارِسَةٌ مِنْ زَمَانِ وَجْهِهَا كَجَنَّاتِ ذَات أَفْنَانِ وَشَفَّهَا كَالْحَدَائِقِ مِنْ حبِّ اَلرُّمَّانِ وَكَتَبَتْ فِي مَطْلَعِهَا بِعُنْوَانِ عُنْوَانِهَا حُورِيَّة اَللُّؤْلُؤِ وَالْمَرْجَانِ
القلب الأبيض
حكمة : لا ينطق بالكلمات الأصلية والجميلة إلا من كان قلبه ينبض بأجمل الصفات،
الوفاء
حكمة : عندما تكون حواء الطقس يكون آدم المناخ .
اسلوب الرد بحكمة
إحدى الأخوات رسالت رسالة مكتوب فيها صباح الخير، وكان يوجد داخل هذه الرسالة كلمات حول التفاؤل والأمل والاجتهاد، فأجبت عليها قائلا: صباح النور والسعادة...... ......... لمن تلبس القلادة مكتوب فيها التفاؤل أمل......... والاجتهاد عباده حروف تجمع بأجمل المعاني...... من جديد كالولادة كالطفل ينتظر أمه على السرير..... ويطل على القعادة
المجاملات
عندما تظهر المجاملات أكثر من الحقائق فإن العيوب تظهر أكثر من المحاسن