ليس أنا، رغم أنني أستطيع أن ارتجل مُحاضرة من ساعتين عن تقدير الوقت و الإنتاج و استغلال كل ثانية نحو أهداف رائعة جميلة و براقة،..سئمت من هاته العناوين التي تجدُ طريقها لي رغم أنني لم اشترك بأي صفحات تنمية بشريّة، هذا التريند أخذ وقتاً أكثر مما توقعت، أكثر من أي شيء آخر و هو حسب رأيي من أكثر المُحبطات التي أواجهها، *تعلم السنسكريتية في ثلاثة أيام؟*، لا شكراً، لا لغات جديدة و لا أهداف مذهلة، إذا كان لهذه العبارات الرنانة