أتفق معه بعض الأحيان.
1
﴿ لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ﴾. برأيي كون حالتي المادية متوسطة سأعطي لكل شخص قدر ما أملك و مأ أحب من شيء و على الجميع تقدير هديتي لأنها نتاج يتمثل بقدراتي المادية و المعنوية ، فلو كان لي صديق طماع يملك قصر و مالا كثيرا فلا يمكنني أن املي عينه بهدية يراها رخيصة ثمنا و لا يرى ثمنها المعنوي، و أنا على يقين هكذا أصدقاء لن يستمروا لأنهم أصدقاء مصالح مادية