ولكن يجب أن لايلهينا ذلك عن الهدف فالتماسيح يمكننا تجاوزها بدون ضياع الذمن في قتالها بحيث ان نفكر في التجاوز وطرقه دون الصراع
0
الحب لايمكن أن يعوض بحب مهما كان ستجد نفسك فاقد للحبيب الأول هذا في حال كنت صادقا في الحب قال الشاعر:- حبيبي أنتَ نورٌ في فؤادي ونبضٌ في عروقي والوجود أنتَ الدليل إلى درب الهوى والقلبُ في حبِّكَ مغمود أنتَ الشفاء لِما في الصدر من لوعةٍ ووجعٍ ووقود أحبُّكَ مهما تَغَيَّرَتِ الأيام ومهما طالَ البعدُ والبعدُ أنتَ الحبيبُ الذي في قلبي يظلُّ عهدُكَ مرفوعَ الجدود
بالتأكيد لا فالقلب لازم ان يميل تجاه محبوب واحد وماسواه مجرد اشباع لرغبات طائشه وقد يتقلب المرء عليها اذا رغب التوحيد ههههههه ولكن هناك عيون زائقه سواء كان من النساء أو الرجال وفي كل الأحوال الحب للحبيب الأول وكذب من قال وجد نفس الاحساس ونفس المذاق في سواه فعندما نتناول كوب عصير لأول مره لانجد حلاوته عند الثانيه والثالثه
لكي الشكر على الروعه في الموضوعيه الحب نتيجة شعور ولما كان نتيجه لشعور يعني ذلك انه يتعلق بمدى تأثير المحيط على الفرد ولما كان كذلك طبيعي ان يتأثر الإنسان بأكثر من شخص ولكن لايمكن أن يكون بنفس القدر بالتالي كلما طلق الشخص اللجام لنفسه لترعي في وديان الآخرين كلما وجددت تنوع فيما تشتهي فستجد حلاوة عيون هنا وجمال معامله هناك ورزانة جبين هنا ووجانة خدود هناك وخعارب ساقين هنا ولين كفين هناك ولكنه اذا الجم نفسه واكتفي بشخص اكيد لم
في تقديري هذا التمييز فيه جوانب كثيره غير حميده إلا جانب واحد وهو الحياء فهو بجد في المرأه زينه هذا رأي الشخصي فأنا احب المرأه الحيييه أما الشيب الذي يوصف صاحبه بالوقار وصاحبته بالعار فهذه نظره خاطأه وان كانت موجوده فقد يكون الشيب ولا يظهر وقار بالشخص إذ للوقار مظهر محسوس هنالك أشياء كانت واصبحت اثريه لان التحول العلمي للمرأه أحدث تغيير كبير في العادات والأعراف في المجتمعات حتى الغرويه منها
في اعتقادي لا الأثر مختلف فالمرأه هي من تمكن الرجل من نفسها والمرأه هي من تثير الرجل جاء في القرآن "زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب" (آل عمران: 14) فالرجل يشتهي المرأه متزوجه أو غير وهو محاسب على فعله في غير زوجه ولكن المرأه الغريبه عليها ان لاتثير غير زوجها
انا معك في مسألة الخيانه خيانه ولكن في الوطن العربي بالتحديد وقبل الإسلام كانت المرأه تقتل في صغرها مخافة العار حتى جاء الإسلام وحررها وفي تقديري الذي يحمل المرأه كل هذا العبئ لان المفاتيح بيدها بمعنى اذا لم توافق المسأله بتأخذ مسار الاقتصاب فكل الخيانات المحاوله من الرجل والموافقه من المرأه إلا القليل فإذا كانت شريفه لاتسمح بالدخول عليها فلوا النساء امتنعن عن هذا النوع من التعامل لتعافت المجتمعات المرأه اذا رفضت زوجها لايمكنه الوصول إليها إلا بمشقه
الخيانه الزوجيه انواع ولكل نوع أثرمختلف وافظعها خيانة الفراش اي ان يواقع الزوج أو الزوجه شخص آخر وهذا النوع آثاره تختلف عند الطرفين فخيانة الزوجه لزوجها تترك اثرا افظع لأنها قد تنجب لغيره وينسب له بالتالي من الصعب مسامحتها وإلا ستفضل كلما لاحظت ََملامح رجل اخر في احد أبنائك ينتابك شك انه ابن ذاك الرجل وتفضل في دوامه نفسيه خطيييييييره