إيتشيمارو غين

وَهم ..

67 نقاط السمعة
30.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم هانا كانت حساسة بعض الشئ ولكن ماحدث لابد وان يؤثر في اي شخص قد يمر بتلك الاحداث وان اختلفت ردة الفعل من شخص لاخر.. لابد من القول ان مشهد نهاية هانا قد حرك فيّ بعض المشاعر فبراعة الاخراج كانت حاضرة بقوة. اصغر الامور قد تحدث فارقاً في حياة البعض وهذا ماحاول المسلسل ايصاله .. واعتقد انهم نجحوا في ذلك؛ بانتظار الموسم الثاني بشدة.
American Gangster (2007) بالامس اعدت مشاهدته، الاداء الخرافي للمبدع دينزل واشنطن .. الحبكة والاقتباسات الاكثر من رائعة .. يستحق التكرار مراراً ومراراً.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته العودة للطفولة امر جميل لا شك فيه .. لا هموم ولا مشاغل ، نعيش الحياة كما نراها بجمالها .. لكن لابد من المضي قُدماً .. مرحبا بك.
الاخفاق وارد الحدوث كما اسلفت ، يعمتد الامر عليك ان اردت التوقف والاعتراف باخفاقك كنهاية لمشوارك او المواصلة مع الاستفادة من الاخفاقات السابقة .. شخصياً لا اؤمن بوجود فشل كهذا ، محاولات طوال العمر لابد وان تفضي الى النجاح ولو لمرة واحدة .. >مرحبا بك في اي وقت :)
اذكُر في بداية تعلمي قيادة الدراجة النارية سقطتُ اكثر من مرة واصبت اصابات ليست بالقليلة - توازني ضعيف نوعاً ما، ربما توازن طفل في الخامسة افضل مني - بادئ الامر شعرت بالخوف بعد عدة سقطات ولكن عدت وواصلت والحمد لله اصبحت استطيع القيادة بشكل سلس .. خلاصة القول بان النكسات قد تحدث، نعم ستحدث ليس مرة ولا مرتين .. ستحدث كثيراً ولكن لابد من المواصلة والمثابرة.
اعقد العزم على امرك وتوكل على الله، وسيسهل الله لك درب الخلاص مادُمتَ قد نويت.
*هل يوجد نقطة زمنية معينة يجب أن تقطعها لكي تعلن أنك انتصرت؟* تختلف الفترة الزمنية باختلاف الامر المراد تطبيقه، كمثال الممارسة الرياضية قد تطول لاشهر وربما سنوات لحين ملاحظة التغييرات التي ستحدث، شعور الانتصار سيكون ملازماً لك ولا باس بالاحتفال قليلاً بعد كل تقدم تحرزه فمكافئة نفسك قد تعطيك الدافع والتحفيز اللازم لبذل المزيد. *هل هو مجرد شعور داخلي تصدقه أو تكذبه؟* ربما .. ذهابك الى الصالة الرياضية والمتابعة على التمارين حتماً سيغير من بُنيتك الجسدية للأفضل .. هُنا لك
التغيير صعب في بادئ الامر ولكن لا مجال للاستسلام، نعم قد نفشل في منتصف الطريق ولكن الفشل يقوينا ويزيد من عزمنا ان اصررنا على التغيير.
تجاهلتُها؛ صدقاً كنت في صراع داخلي عنيف .. شيئاً فشيئاً تحسن الأمر.
لم اتوجه الى اي طبيب حتى الان .. توقفت عن التفكير في امر ميولي - العامل النفسي مهم جداً - .. انتقلت من مسكني لمكان اشعر فيه باني طبيعي والحمد لله احرزت تقدماً كبيراً حتى اللحظة.
صدقت؛ وجود الأبوين في حياة الابناء مُهم جداً لضمان تربية صحيحة سليمة .. هفوة صغيرة قد تُغير مجرى حياة الابن للأبد .. لا الومُه ابي فغيابه كان ومازال لأجلنا - جزاه الله خير الجزاء -.