في عالم الإدارة العجيب، بنقابل أنواع كتير من المدراء: فيهم القائد الملهم، وفيهم المتحكم المتسلط، وفيهم كمان المدير اللي ما يقدرش يتحرك خطوة من غير "شنطته". والمقصود بالشنطة هنا مش الصانصونايت اللي بيحط فيها أوراقه المهمة، لأ دي شنطة بشرية، بيمشي بيها في كل مكان. تلاقيها داخلة معاه الاجتماعات، طالعة معاه من المكاتب، واقفة وراه في المؤتمرات… موجودة في الصورة حتى لو مالهاش أي دور! المشكلة مش بس إن "الشنطة" دي ما عندهاش فكر ولا رأي، لكن الكارثة إنها ساعات
إدارة بالعك.. وقيادة بلا اتجاه
العك الإداري: الطريق الأقصر للفشل المؤسسي في عالم الإدارة، النجاح لا يأتي صدفة، بل هو نتيجة تخطيط ورؤية واضحة، ونظام يقوده قادة يفهمون معنى الإدارة الحقيقية. لكن في كثير من المؤسسات، نجد أن "العك الإداري" هو السمة الغالبة؛ قرارات عشوائية، سياسات متناقضة، وغياب كامل للتنسيق بين الإدارات. العك الإداري لا يقتصر على خطأ فردي، بل هو منظومة متكاملة من الفشل تبدأ من غياب الرؤية وتنتهي بضياع الموارد والنتيجة كالآتي : 1- مشاريع تُهدر أموالها قبل أن ترى النور. 2- موظفون
اداره الأعمال ورياده الأعمال
إدارة الأعمال تعني الإهتمام بكل ما يخص إدارة الأعمال وتنفيذ خطتها واستراتيجيتها، أما ريادة الأعمال تعني بدء عمل تجاري من الصفر وإنشاء منتج أو خدمات أو شركة بناءً على هذه الفكرة. كما تعد ريادة الأعمال هي إنشاء شركات ومنظمات جديدة ؛ يبدأ بالتخطيط وإنشاء الشركات بدءًا من المراحل الأولى ومرورًا ببقية المراحل مثل تصميم المنتجات وأساليب الإنتاج الفعالة إلى مرحلة العثور على العملاء للمؤسسة. وبالنسبة لوظيفة إدارة الأعمال ،فهي تهتم بتشغيل المنظمة وإدارة الموارد بشكل فعال. يدير شؤون الشركة ويتعامل