احمق من يقول ذلك ، فالكاتب ابن ثقافته ، وهو ايضاً ليس بالقاضي . والاوروبي لا يلام ان عظم روما والاغريق في كتاباته ، ولا يلام ان روج للروح الانسانية التي بالنسبة له لا يتميز بها سوى الرجل الاوروبي

الرويات العنصرية مثل قلب الظلام ليوسف كونراد ، التي تصور الافارقة على انهم ليسوا بشر ، هذا مانسميه عنصرية . اما في قلبي فتاة عبرية فأبعد من ذلك

المجتمعات الغربية لم تتطور البارحة ، بل تطورت منذ عصر النهضة ، ومنذ ذلك الوقت الى ما يقارب 1980 لم يكن النساء اهلا للعلم ولا اهلا للتصويت في التشريعيات . ما حرر النساء من قيد المجتمعات هو الفكر الليبرالي المعاصر ،الا ان العادات "عادة" تقف في وجه التطور ، لانها مقومات ثابتة يجب ان لا تتغير ، ولذلك تجدها واقفة في وجه التقدم للأمام ، لكنها وضعت هناك لتساعد المجتمع ان لا يميل الى اليمين والى الشمال ، فالاخلاق ليست

عادي جداً ، الحب له عدة جوانب ، مشتاق لها كنت او عقلانياً ، في كل حالة هنالك جانب تحبها فيها ، ان كانت تبادلك نفس الاهتمامات فهذا سيكون عامل مهم جداً لتجاوز تلك الحالة اللااشتياقية ، وسترى ان علاقة الحب ليست رومنسية بحته بل عملية و بنائية . ارى ان حبك صادق .

لكن مالفائدة ان كان التسجيل في الجامعات قد اغلق ، منحة الداد الحالية ستكون من اهتمام من تم قبوله حاليا

انوي التسجيل في منحة تركيا لهاته السنة كذلك ، اريد دراسة ماستر انجليزية هناك ، واريد ان اعرف المزيد من المعلومات التي طرحتها ايضاً

لكن فترات التسجيل في جامعات المانيا انتهت في جوان اليس كذلك ؟

لدي بكالوريوس في الانجليزية وارغب في منح الى الخارج لاكمل دراسة الماجيستير في الادب او الترجمة وافضل الترجمة ، هل من سبيل ؟

أنا قومي عربي لأقصى الحدود ، اعتبر كل العرب من كل الاوطان اخوتي و عناوين البلدان لدي هي سوى ولايات لا اكثر ، لطالما اردت ان يكون هناك بدائل عربية لمواقع اجنبية نستخدمها نحن العرب كل يوم ، بديل لفيسبوك وبديل لامازون وبديل لليوتوب وغيره ، وتكون لنا ثقافة مشتركة خاصة بنا كأمة تتجاوز عدتها 300 مليون . احب الاشخاص الذي يبجلون الحضارة العربية وما لها من حق علينا في احيائها وصيانتها ، بالرغم من ان اللامبالاة قد خيمت في

رجولة ربط النساء في البيوت ، وحكوماتنا تملأنا طغيانا ونحن نتفرج ، ابقوا في ذاك الفكر ، لعلكم يوماً تتعلمون مواضع الرجولة

صدقت ، المراة في وقتنا تقوم بالعمل ، فعوض ان تخرج هي تعمل الحلال معك ، تجلس في البيت تنتظر حلالك .. مرحبا في القرن السادس للميلاد

الناس تفضل الحاكم الجائر لعدة أسباب ، منها : 1- حب الناس لترك المسؤولية ، او بتعبير اخر ، البرائة من احوال الناس ، فعندما يأمر الحاكم ، تتعذر الناس بجور الحاكم ثم يفعلون امره ويتحججون بحيواتهم ، وبذلك فإن قاموا بالتعذيب والنهب والقتل تحت امرة الحاكم فكل هذا ليس على عاتقهم بل يرون ذلك على انه في عاتقه 2- اعتياد الناس على الفساد ، وبغضهم لارتقاء غيرهم في سلم السلطة من وراء الرشاوي والقضايا المشكوك فيها ، كرجال الاعمال

لو اعطاه موعظة في ترك تبجيل الحديث لافاد الامة