كان هناك رجل أجنبي يجلس بالقرب من بحيرة فجأة سقط فأسه في البحيرة فحزن عليه كثيرا ،سمعته جنية البحيرة فأهدته فأسا ذهبيا لكنه لم يأخده فأهدته فأسا فضيا لكن لم يأخده لكن عندما أعطته فأسه الخشبي أخده ،من شدة صدقه أعطته الفؤوس التلات لكن لما سمع العربي القصة أخد زوجته البحيرة ورماها طلعت الحورية ومهاها زوجته قام ورد عليها هو مافيش حاجة تانية غبر دي زي نانسي و هايفة ....هو المصيبة دي مافيهاش تغيير
تعلمت أن أكمل طريقي
قبل هذا اليوم كانت وضعيتي لا بأس بها أمتلك عائلة ،أصدقاء أحلام ، متمنيات على الأرجح هذا ما كنت أظن البارحة كنت مغمورا وسط إناء من الحب و الحنان محبوبا مبتسما كمولود جديد خلق لهذه الحياة راجيا الود و الإستقلال لكل من إبتسم لي ولو بالعينان ،متمسكا بجدران الأمل و التفاؤل الغير محتسبان ،رغم الإنهاك و الإنكسار ،لا سائلا يسأل ولا مارا يشفق ،بعدما كنت دواءا لبعض الأمراض و أنيسا لبعض الأشخاص أصبحت باليا رتا كقطعة من القماش مزقتني الأيام