لماذا يسكت الخالق عن الظلم ،لماذا يترك البراكين تثور والاعاصير تقتل ،لما الحروب لماذا كتب علينا ان نخوض الحروب ،لماذا هناك شر ولماذا الفقر ،الم يفضلنا على العالمين ،هل نحن افضل من الملائكة ،هل التفضيل هنا بخوض العذاب والابتلاءات لماذا يفضل الذكر عن الانثى ،اين السماء ،جزء مجزء من بعض التساؤلات التي يعتبرها البعض تنظير، او امور مسلمة ليس علي ان ابحث ابدا عن الحقيقة وان خضت في نقاش كهذا ياويلك ،لن اصل الى اليقين الى عن طريق الشك ،

ستبقى أميريكا تعاني من التفرقة بين البيض والسود ما دامت العقيدة التي يدرسها الأطفال في المدارس عقيدة داروينية، تعارض شعارات المساواة المعلنة لديهم، وما دام داروين يُعظَّم على أنه "مكتشف الحقيقة" عن أصل الإنسان والكائنات. في كتابه (أصل الإنسان) (The Descent of Man) يتكلَّم دارون عن الإنسان الأوروبي الأبيض على أنه "أرقى تطورياً" بينما باقي الأمم في مرحلة وسطى بين "الأسلاف الحيوانية" والإنسان، لم يكتمل تطورهم بعد! لأنهم في نظره أقرب من الأوروبيين إلى الحيوانات في بعض الصفات، كلون البشرة

الصلاة في القران الكريم ذكرت بشكل عام انه يجب الالتزام بها،لكن لم يرد كم عدد الركعات ، لكن نستنتج فقط انها اكثر من صلاتين حيث ذكر حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى، ولم يرد كيفية الصلاة، حتى اوضحها الرسول عليه الصلاة والسلام ، هناك من لا يقتنع بالاحاديث والسنة ، كيف لي ان اقنعه من القران ان الصلاة المطلوبة من رب العالمين هي التي نصليها الان،؟ السؤال فعلا للافادة

دائما يراودني هذا السؤال ان مالفرق بين العقاب والبلاء ،ولماذا عندما نرى شخص مؤمن لديه مصيبة نقول الله ابتلاه؟ وعندما نرى شخص كافر لديه مصيبة نقول الله يعاقبه؟ ثم لماذا الله يعاقب اشخاصا احيانا في الدنيا ،فيخفف عنهم العذاب في الاخرة، وبعض الناس يمهلهم للاخرة ؟ ماذا لو كان الحساب كله في الاخرة؟ اتمنى ان اصل لاجوبة مقنعة،كي اجيب انا من يسالني ذلك مستقبلا.

بسبب الوضع النفسي الصعب الذي اعيشه اصبحت انزعج جدا من اي شخص يدلي بنصيحة لي.. فأنا اعرف الصح من الغلط ولا احتاج لهذه النصائح احتاج لتشجيع ولكلمة طيبة فقط .. خصوصا ان كل من يعطي نصيحة او يتكلم بالمثاليات هو شخص مقصر جدا ف كيف لي ان استمع له؟ هل انا على صواب ام احتاج لطبيب نفسي؟