كنت فتاة طائشة وعفوية أعيش حياة هادئة أذهب لمدرستي وأعود لأستلقي على سريري. أشاهد مسلسلي المفضل وأتناول وجبتي المفضلة في سريري لتوبخني أمي بعدها كل مرة. عشت حياتي هكذا بدون مسؤولية وحزن. عندما كنت في السابعة عشر انتقل فتى جديد إلى مدرستي. كان وسيما وأنيقا جدا لكني لم أهتم به مثل باقي الطلاب. كنت أنا من الفتيات الجميلات والمتفوقات في مدرستي أيضا وكانت لي شعبية بين الطلاب وكنت محبوبة من قبل الجميع. يبدو أنه أحبّ تلك الأشياء بي وأراد أن