شكرًا لك على الاهتمام والسؤال. نعم يمكنك اقتباس الرد وإضافته كموضوع جديد :)
أنس المعراوي
مدوّن سوري ومؤسس موقع أردرويد. مهتم بالعمل الحر والبرمجيات المفتوحة.
203 نقاط السمعة
134 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
شكرًا لمن سأل عني وعن موقع أردرويد، هنا وعلى شبكات التواصل الاجتماعي. أعتذر بشدة على عدم ترك أي توضيح عن سبب التوقف المُفاجئ للموقع. سبب عدم إعطائي أي توضيح هو أنه أولًا لم يكن مُصرّحًا لي بذلك، وثانيًا هو أن قرار إيقاف الموقع جاء مُفاجئًا (حتى بالنسبة لي) وفضلت الانتظار كي تتوضح الأمور. لا أريد الخوض في الكثير من التفاصيل لكن بالمُختصر فهذا ما حدث: - قمتُ قبل إغلاق الموقع بحوالي العام تقريبًا ببيعه لشركة أرادت تطوير الموقع وتحسينه بشكل
شكرا لك على طرح هذا الموضوع الهام، والذي بدأت التأثر به منذ العام 2003 أو 2004 حين كانت بدايات عملي في مجال التجارة الإلكترونية، وحينها اضطررت لفتح حساب مصرفي في لبنان كي أستخرج بطاقة فيزا مُسبقة الدفع، وكنت أُسافر إلى لبنان مرة أو مرتين شهريًا كي أتمكن من الاستمرار بعملي الذي كان يُدر دخلًا قليلًا في ذلك الوقت وكنت أمارسه لمجرد الهواية والتعلّم بالدرجة الأولى. لكن ردًا على سؤال (هل السوري مغضوب عليه عالميا) أحب أن أوضح عدة نقاط ربما
كنت قد كتبتُ في مدونتي مقالة بعنوان: "خمس نصائح (ليست سحرية) لتأسيس موقع ناجح" أعتقد أنك ستجد فيها بعض النصائح المفيدة http://anasonline.net/2010/09/%d8%ae%d9%85%d8%b3-%d9%86%d8%b5%d8%a7%d8%a6%d8%ad-%d9%84%d9%8a%d8%b3%d8%aa-%d8%b3%d8%ad%d8%b1%d9%8a%d8%a9-%d9%84%d8%aa%d8%a3%d8%b3%d9%8a%d8%b3-%d9%85%d9%88%d9%82%d8%b9-%d9%86%d8%a7%d8%ac%d8%ad/
ليس حلقتين بل أكثر قليلا :). للأسف السبب هو انشغالي وانشغال شركائنا في البودكاست (هايبرلينك بودكاست) في أمور أخرى عديدة، بات من الصعب إيجاد الوقت لملاحقة الأخبار والمراجعات ومن ثم تسجيل البودكاست. ففضلنا التركيز على الأشياء الأساسية بحيث نعود إلى البودكاست لاحقا لدى توفر الموارد (البشرية والمادية) المناسبة.
سوق الهواتف الذكية هو سوق رائج جدًا ومتصاعد في هذه الفترة ويحتمل المنافسة رغم وجود الكثير من المتنافسين، ومن الطبيعي أن تفكر الشركات بوسائل مختلفة لجذب المزيد من المستخدمين عبر تطوير أنظمة تشغيل جديدة. لكن حاليا لا أرى دافعا لامتلاك هاتف من أحد الأنظمة التي ذكرتها إلى حب التجربة والاطلاع، لكن قبل أن تقدم هذه الأنظمة شيئا جديا يقنعني أو يقنع غيري بامتلاكها لا أرى بأنها ستكون أنظمة منافسة على مستوى كبير. فالامر ليس مجرد نظام تشغيل بل هناك عوامل
شكرا لك على المتابعة والتضامن. لا توجد خطة قريبة لإعادة البودكاست. هناك خطة على المدى البعيد لذلك وبشكل مختلف عن السابق. لم نحذف ملف لعبة Flappy Bird فقط بل تم حذف جميع الملفات التي كنا نقدمها بصيغة apk، حيث قمنا بالانتقال إلى مخدّم جديد ولم نعمل على نقل هذه الملفات. السبب هو أننا لا نقوم برفع الملفات بهدف أرشفتها، حيث لا نقوم بتحديثها وترتيبها والمحافظة عليها، الهدف منها هو فقط مساعدة من لا يستطيع تحميل التطبيق القيام بتحميله بشكل سريع.
سؤال جيد. لا أعتقد بأن هذا سيضر أندرويد. طالما بقي أندرويد مفتوح المصدر فلا أرى بأن اعتماد غوغل على خدماتها المغلقة سيشكل أي ضرر لأندرويد. أندرويد بمصدره المفتوح يعمل بشكل مماثل تمامًا لأندرويد الذي تجده على هواتف نيكسوس مثلًا، ناقصًا فقط خدمات غوغل التي لا تُعتبر أساسية كي يعمل نظام التشغيل بشكل كامل وصحيح. في النهاية غوغل هي شركة تجارية تهدف إلى الربح ومن حقها استخدام أندرويد لتحقيق هذا الغرض بشكل أو بآخر، لكنها في ذات الوقت أعطت الفرصة المتساوية
أعتقد بأن الإعلان قد أصبح مُربحًا بالنسبة لمشاريع المحتوى العربية، شرط أن يكون المشروع قادرًا بالطبع على جذب عدد كبير من القراء. ارى مستقبلًا جيدًا لمشاريع المحتوى العربي لسبب بسيط: وهو أن هذا السوق ما زال ينقصه الكثير، وهناك بالفعل فرص نجاح لمن يقوم باستغلاله بعمل شيء مفيد حقًا ومميز وغير مكرر، لكن الأمر ليس سهلًا بالطبع فهو يحتاج إلى الكثير من المجهودات. لكن الفرصة موجودة دائما ويمكن لها أن تتحول إلى عمل حقيقي يستحق التفرغ.
لدينا تفاعل رائع من القرّاء على الشبكات الاجتماعية، يفوق أحيانا التفاعل على صفحات الموقع نفسه. وهنا أنوه بأن صفحتنا على غوغل بلس قوية جدًا من حيث التفاعل والتعليقات وتتفوق على صفحتنا في فيسبوك. أما بالنسبة لسؤالك حول الردود السلبية، نحن لا نفرض رقابة مسبقة على التعليقات ونسمح بجميع الردود، ونقوم فقط بحذف ما يتضمن شتائم وكلمات نابية. عندما أطلقت الموقع لم أكن أفكر بالنجاح بقدر ما كان دافعي القيام بعمل أحبه وأستمتع به فعلًا، لكنني عندما بدأت هيأت للموقع كل
أن تبدأ البرمجة من خلال مشروع معين في بالك والعمل على تطويره. حتى لو كان مشروعًا بسيطًا الهدف منه التعلّم فقط. لكن عندما تبدأ العمل بمشروع واضح يستخدم معظم ميزات أندرويد ستتعلم الكثير من الأشياء الأساسية وكيفية عملها مثل طريقة بناء الواجهات واستخدام الخدمات الأخرى مثل حساسات الهاتف والخرائط وغير ذلك.
عرفتُ أندرويد منذ وقت مبكر جدًا، ربما منذ العام 2006 عندما ظهرت الإشاعات بأن غوغل تعتزم إطلاق هاتف خاص بها، حتى اسم أندرويد لم يكن معروفًا أو متداولًا في ذلك الوقت. بعد ذلك قيل بأن نظام التشغيل سيكون مفتوح المصدر ويعتمد على لينوكس. فعرفتُ مبكرًا بأن اجتماع لينوكس وإمكانيات غوغل في نظام واحد تعني نظامًا مضمون النجاح وقد صحت توقعاتي كما تدل الأرقام الآن. وقد بدأت متابعة أندرويد منذ لحظة الكشف عنه وامتلكتُ أول هاتف يعمل بنظام أندرويد وهو HTC
شكرا لك على الترحيب. الموقع يحظى بشكل مستمر بتحسينات وإضافات صغيرة. آخر تحسين كبير كان قبل عامين عندما قُمنا بإعادة كتابة الثيم بصيغتي HTML5/CSS3 وعملنا كثيرًا على تحسين سرعة تحسين الصفحة، وهو يُعتبر بالفعل الآن خفيفًا وسريعًا جدًا مقارنةً بغيره من المواقع المشابهة لأننا نعتبر السرعة والخفة من أبرز ما ينبغي عمله لجذب القراء. الخطة القادمة هي العمل على ثيم جديد وحديث مختلف كليًا لكل من نسخة الويب والموبايل، ستترافق كذلك بالعمل على تطبيق جديد بتصميم جديد أكثر جاذبية للهواتف
ما زلت أعتقد أنني في البدايات بالنسبة لموقع أردرويد. الموقع يقدم حاليًا المحتوى المميز الذي لا أعتقد بوجود منافس له من حيث جودة المحتوى المكتوب. لكنني أطمح إلى أكثر من ذلك. أطمح بأن يُصبح أكبر وأوسع من ذلك وهو أن يصبح المصدر الأول من حيث محتوى الفيديو مثلا، أخطط لعمل استديو صغير لتصوير المراجعات وعمل برامج أسبوعية مثلًا. أندرويد كنظام تشغيل انتشر بشكل كبير في الوطن العربي ولا أعتبر بأن أردرويد يُجاري الآن كل هذا الانتشار بما يكفي. ما زال