قطاع الإعلان هو واحد من الأصعب عربياً، إضافة إلى سيطرة وقوة لا متناهية من غوغل في مجال الإعلانات للمواقع الصغيرة والناشرين الجدد. وأعتقد أن هذا ما وضع الكثير من الصعوبات أمام عمل إعلانات حسوب. ولذا كأي شركة ناشئة، وجدت حسوب قطاعات تبرع فيها أكثر من البقية، منها خمسات ومستقل وحسوب آي أو وبعيد، والمشاريع الجديدة. قد يعود التركيز على إعلانات حسوب عندما تتمكن الشركة من استثمار المزيد فيه أو ابتكار تغيير في طريقة عمله يدمجه مع باقي الخدمات. لكن الأكيد
3
شكراً لك على المقال وطرح مختلف الأفكار. رأيي هنا أضعه كناشر: - كلمة القرصنة تلطف الموضوع، والدقيق هي كلمة سرقة. تريحنا نفسياً كلمة قرصنة وتريحنا نفسياً فكرة أن المنتج ليس محسوساً باليد. لكن ما الفرق بين سرقة كتاب إلكتروني تعب فيه صاحبه، وسرقة ربطة خبز من الأفران الحكومية؟ هل نناقش مدى خسارة أو ربح من سرقنا منه؟ أم أن هذه مختلفة لأننا خلف أجهزتنا ولا أحد يمكن أن يشير إلينا باصبع الاتهام والذنب؟ هي سرقة بمنتهى البساطة. - لكني أفهم
الأخوة الكرام، هذه مشاركتي الأولى في حسوب آي أو ولو أنني أتابع وأقرأ بشغف ما يصلني من مواضيع كل خميس. المقارنة بين موقع فايفر وخمسات هو صحيح، ولو أن النتيجة متوقعة وهي تفوق الموقع الأجنبي. ومن معرفتي بالقائمين على مجموعة حسوب، أعرف أن هدفهم أن يسبقوا فايفر، لكن طريقهم طويل ومليء بالصعوبات كأي مشروع عربي. وهنا ينبغي ملاحظة التالي: - موقع فايفر موقع اسرائيلي، ورواد الأعمال الاسرائيليين لديهم تشجيع أكبر لأفكارهم وتبني لها، ولديهم وصول أكبر إلى المستثمرين. لمعرفة المزيد،