مصطفى علي توري

1 نقاط السمعة
39 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تحياتي لكِ يا سيدة أمينة هاشم. أولاً قبل كل شيء لابد لنا أن نعرف ماهية هذا الإحتفال. نتفق جميعاً أن تقويم المسلمين والذي ينبني عليه شعائرهم، هو التقويم الهجري؛ الذي به نعرف حلول شهر رمضان، والحج، وأيام البيض، وعيد الفطر، وعيد الأضحى الخ.. ولكن نتيجةً للعولة أي (جعل العالم عالماً واحداً بثقافة وفكر واحد) أصبح التاريخ الميلادي هو التقويم المعتمد حتى في البلدان المسلمة، وأصبح نهايته هو نهاية العام بالنسبة لهم بصرف نظرهم عن التقويم الهجري كان في بدايته أم
أحياناً نظن أن الألم من العين إذ به من الرأس ، ليست القضية قضية عزل الذكور عن الإناث بقدر ما هي قضية فِكر ثقافي ، أولادنا يتثقفون على أيد المسلسلات ويتبنون الثقافات الغرامية الخاطئة ، وإلا لو كانت القضية قضية أن الطرفين يجتمعان في الجامعات لكانت المشكلة عامة في كل الدول التي تتبنى هذا النظام ، ونفترض جدلاً أن هذا القرار قد نفذ هل هذا العزل سيكون عزلاً شاملاً أم ليس بشامل؟ بمعنى لو عُزلوا عن بعض في الجامعات هل