كثيراً ما تقرأ *مواضيعاً* غنية وذات فائدة جمّة حققت لك الكثير، وجعلتك تتعرف على أشياء لم يكن بمقدورك إكتشافها؛ وفي أحد المواضيع وبعد الغوص فيه وانت تواصل القراءة مُبتهجاً ومستمتعاً بلمّ الدرر المتناثرة على الموضوع؛ تكاد أن تخرج منه غانماً! *مرحى* بتّ أعرف شيئاً جديدا، إنه لشيء دسم! حماسُك يدفعك لأن تصل إلى الخاتمة وأراك فعلتها وفي ذيل الموضوع..! ما هذا؟ -إستوقفك شيء ما- ما هذا إنه مُترجَم! رائع؛ مهلاً الموضوع مُترجَم وبتصرّف ماذا يعني هذا؟! إن أمكن شرح الكيفية
كيف أكوّن أسلوبي الخاص في الكتابة؟
لا شك أن الأسلوب موهبة حباها الله لعباده، وملكة *فطرية* و *إكتسابية* يكتسبها الفرد منّا بصقل ملكيته وتوجيهها، ليصل إلى *الأسلوب* الذي يميّزه ويجعله متفرداً على الآخرين. لا شك أن هنالك وسائل وسلوكيات ينتهجها الشخص لتنمية الجانب *الإكتسابي* في تكوين *الأسلوب* *المميز*. وكثيرون منّا ممن خاضوا تجارب تطوير الذات وتدرّجوا في المستويات حتى باتوا أعلاماً ومراجِعاً يلجأ إليهم كل من أراد أن يحذو حذوهم.
لماذا يتجنّب مُعظم المستخدمين على github الخلط بين الأحرف الكبيرة والصغيرة عند تعيينهم لاسم المُستخدم؟
من المُلاحَظ خلال تصفّحك لموقع github تجد أن معظم اسماء المستخدمين ظاهرة بحالة الأحرف الصغيرة؛ وكأنهم يتجنبون الخلط بين الحروف الكبيرة والصغيرة عند تعيينهم لاسم المستخدم، حتى في حال كان الاسم مُركّب، الشيء الذي يجعلك تتردد عن قيامك بإنشاء اسم مستخدم جديد أو حتى تعديل الحالة الحاليّة لاسم المستخدم، مُتسائلاً أيّ الطّرُق أسلك؟ ولماذا؟ هل حساسية حالة الأحرف تؤدي إلى تعارض عند وجود فروقات في بيانات المستخدم على Git المثبّت على الجهاز و github؟ و هل هنالك أسبابٌ أُخرى دفعت
كيف أقرأ كتاب تقني؟ وكيف أوازن بين الجوانب العملية والنظرية فيه؟ وما هي أفضل الطرق لتحقيق أقصى إستفادة منه؟
مُعظم كتب *البرمجة* أو المهارات التقنية غنيّة بـ*المُحتوى* النصّي الذي لا يمكنك تجاوزه ويتطلب قراءة بعناية قبل الخوض في تفاصيل الكتاب، فضلاً عن *الأكواد* والوصفات والطرق البرمجية التي لا تكاد تخلو منها صفحة في مثل هذا النوع من الكتب. فما هو النّهج المُتّبع لتحقيق أقصى استفادة من مثل هذا الصّنف من الكتب؟