علي عزوزي

0 نقاط السمعة
1.02 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
إن في صدور الأمر يبقى ما يراه المأمور دونما سلطة القرار إما إقرار او النفي وفي شقة الثاني الى حد ما من إقصاء يحد من كمال الكل الى الوعي بالفرد. ليس من العبث ان لاندرك العبث فينا . و من العيب ان لا ندرك أن جوهر العقل يفند الفوضى من غربة الفرد الى نفسه في غربة الفضاء . فضاء يتشكل الحلم يظفي الخيال واقعه في صراع حق الحد ان يفصلهما الى عالمين ، عالم الخيال الواقع وعالم الواقع الخيال ،سؤال
يبقى ابن رشد وساطة العقل في التهافت ثم تهافت التهافت و لا يخفى أن الدين لا إكراه فيه . بين بيان الرشد في كمال العقل و اقرار الغي وسلطة الجهل في إقصاء العقل . ان النص الديني من العبث ان لا ندرك جوهر العقل فيه .. فإن سما الانسان الى منازل المباركة لا حقد يفنيهم ولا شهوة تستهويهم . إن رأى الانسان في حب المعرفة الحقة نور يهدي الى الكل لا المنجزات اطرافه .
الفلسفة حوار العقل في منطق اللسان و رؤية النافذة وو تدبر التامل . تطور انساني الى مراتب من الرقي والتقدم بل حتى ان الابستمولوجيا الفكر فنذت الفرضي من خلا العمل بالتجارب الى اصطفاء البحث االنظري التجريبي الى البحث العلمي . ليس عبثا ان العقل ينتج فكرا تامليا تدبريا بل العبث ان لاندرك خاصة الفكر في عامة الجسد والعقل في تجلياته يبقى نور الضلمة الداخلية إلى الى التحرر من رقية العادات والتقاليد.