Hassan Selim

21 نقاط السمعة
199 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ومن الهام أيضا البحث عن الجوانب والمهارات التي يحبها وعندها لا يستطيع رفض العمل الحر لانه سوف يمارس هواياته و اعماله المفضلة
فكرة سديدة التواصل مع العملاء القدامى ومن الممكن ايضاً التواصل مع المستقلين المعروفين اليه لموافاته بمجريات الامور لتخطي تلك الفجوة الزمنية
اتفق معك يجب أن يوجد معرفة عامة في جميع المجالات ولا تاتي وسى بالاطلاع العشوائي على مختلف العلوم وبعد ذلك يتم التركيز على موضوع واحد أو أكثر يفضله القارئ
وتعلمت منه أيضا الرؤية المغلوطة للحقيقة فهو كان يعتقد أن أباه مرتشي وأن أمه مدمنة ولكن عند اكتشافه الحقيقة استطاع ان يخرج خارج دائرة تكرار الأحداث
اتفق معك تماما وتحليل رائع للفيلم واتعلم من هذا الفيلم استمرارية المحاولة والتفاؤل رغم البقاء في الظلام ال باتشينو كان مفهومه "تانجو ايز اون" لمواصلة حياته البائسة وعدم الاستسلام
ومن الممكن أيضاً اختيار الفيلم عن طريق الممثل المفضل فغالبا ممثلك المفضل سوف يقدم فيلم يرضي ذوقك
اتفق معك أخي يجب عدم تغافل طبيعة شريكة الحياة فهي تختلف عن طبيعة الرجل فطبيعة المرأة لا تحب أن تكون تحت اتفاق أو عقد مع شريك حياتها وإن كان ضرورة الاتفاق يجب عقدها والالتزام بها فالمرأة طبيعتها العفوية مع شريك حياتها
اتفق تماما معك فهم ما قادني للخطأ هو الامر المهم وليس مجرد تجنب الوقوع فيه مرة أخرى فحسب ولكن من الممكن يحتاج الفرد منا شحص قريب له يوضح له ما قاده إلى ذلك لأنه يكون أكثر إلماماً بكامل الصورة والسبب من الشخص الواقع في الخطأ ويكون كالمعلم الذي يوجه طلابه
احييك على هذا الكلام الرائع اتفق معك في عرض الفيلم لمفهوم العبودية النفسية وللقضاء على هذا المفهوم يتطلب الشجاعة والوعي الذاتي كما ذكرت واسمح لي ان اضيف أن سياق الفيلم عرض ايضا طريقة الشفاء من هذا المفهوم وهو التمسك بالكتاب المقدس فقد كان فيه الخلاص حيث قام البطل بتخبئة أداة الحفر بداخله والتي هرب بفضلها خارج السجن ليبين العمل الفني أن الخلاص بداخل الكتاب
المقولة صحيحة بالفعل لو اسقطت على فكرة عدم بناء اساس قوي فلا يستمر النجاح على اعتبار أن ذلك الطير في بداية تعلمه للطيران وتسرع ورغب ان يحلق في أعلى السماء فسوف يهوى بالتأكيد ويلاقي نهايته أما المقولة تكون غير مطابقة إذا كان الطائر بالغ وعلى خبرة كبيرة في الطيران ولكن يمكن أن يحدث له حادث عارض يسقطه كمثل "لكل جواد كبوه" ولكن بعد ذلك يتعافى ليطير مرة اخرى
التميز في كافة نواحي الحياة أمر غير منطقي وإن حدث فهو تميز زائف سرعان ما ينتهي وغرضه لفت الانتباه المؤقت ليس إلا أما التميز الحقيقي لا ينتهي ويكون ظاهراً لفترة طويلة وربما للأبد
المظهر الخارجي يستخدم في تحديد أفكار كثيرة عن الشخص وخصوصاً في الوهله الأولى على المستوى القريب ولكن الطباع والشيم غير مرتبطه بالمظهر الخارجي ولكن تحدد على المستوى البعيد فللمظهر الخارجي اهميته على حسب الموقف والمكان
وهل يتم ذلك بناء على اختبارات تحديد مستوى؟
اتفق معك ولكن كم مدة انسحاب النيكوتين ؟ اعرف ناس رجعوا للسجاير بعد سنة وواتنين واكثر وكل من اساله يقول لي سبب العودة نفسي وليس بسبب النيكوتين وتجربتي الشخصية كذلك فهي بالنسبة لي عادة نفسية سيئة
اتفق معكي تماما وهذا ما اقصده أن وقت الراحة يكون في التأمل أو ممارسة الرياضة والانفصال عن جو العمل ولا يضيع مثلا في مشاهدة الموبايل والمحتويات الغير مفيدة وشكرا
بتطبيق كلامك أخي فسوف أجرب أن اسير بسيارتي على سرعة 220 كم/س واكتشف هل هذا صح ام خطا عن طريق التجربة والتجربة سوف تفتح باب كبير لمنتهكي القواعد والعرف وإلقاء السبب على شماعة التجربة أو اعطني بعد اذنك مثلا للتجربة على شئ لمعرفته نافع أم ضار وجهة نظري ما هو نافع أو ضار صحيح أو خاطئ يخضع للعرف والقوانين والتقاليد
ولماذا يتم تطبيق ذلك في البرمجة فقط ولما لا ننشئ مدارس للأطفال لتعليم الطب والهندسة والدراسات الحربية من وجهة نظري إنشاء مدارس للأطفال ليكون مخترع صغير وإعداده ليصبح عالماً ورائداً في المجال كمدينة زويل ومدارس تأهيل المتفوقين وهناك لا يدرسون البرمجة فقط بشكل مركز وأساسي فالبرمجة أداة يجب إحسان استخدامها للطفل ولكن تأهيل الطفل ليصبح رائد وعالم شئ أخر والموضوع لا نريد أن نربطه بالعائد المادي ولكن نربطه بطبيعة الطفل وما هو مناسب وله وما هو غير مناسب
نسال الله الصلاح لكم ولنا
اتفق معك جدا في تخصيص قدر من الاستثمار والاهتمام بالتعزيز المالي للصناعة السينمائية كونها قوة مؤثرة جداً يمكن استخدامها وبطريقة استراتيجية بحته ولكن ما زلت أرى الكثير من القفز على الفرص من قبل أبناء وأهل الصناعة لتصبح شبه احتكار مورث ويوجد الكثير من الممثلين والمغنيين والمخرجين الذين خرجوا من تحت عباءة الأباء والأهل
ممكن القول التجربة كانت في بداية حياة الإنسان ومعرفة ما هو ضار وما هو نافع ولكن في الوقت الحالي لا يوجد مجال للتجربة فمعرفة الصح من الخطأ له مراجع دينية وعرفية وقانونية فلمعرفة مقياس الصح من الخطأ في الوقت الحالي يتطلب أن تكون على معرفة بانواع تلك المراجع وغيرها وبالرجوع إلى طارح السؤال فالتمييز في الاساس بسبب تلك (القواعد) التي ينشأ عليها الفرد، وأيضاً ما يقوله لنا الأخرون (العرف) اما بالنسبة لما نشعر به فهو مقياس نسبي لا يعتمد عليه
بالفعل الاطلاع على الاراء المتغايرة وعدم التسليم بالحل النمطي وقبول الرأي الأخر بتدقيق حتى يتم استخلاص حلول وأفكار أكثر دقة وابتكاراً
من المهم معرفة سبب سلوكه أصبح عنيفاً لماذا؟ مثلما ذكرت فهذا معناه أنه كان هادئ الطباع ثم أصبح ما أصبح عليه الآن فعليك النظر في الأسباب : هل بسبب طبيعة عمله الصعبة هل بسبب علاقته مع زوجته أو مع أي أحد من أفراد العائلة وعند حصر الأسباب والوقوف عليها من هنا يبدأ العلاج
ارى من الصعب رفض اي علاقة صداقة فهناك الكثير من لديهم الأصدقاء في العمل بل وهناك الكثير من تزوج من العمل أيضاً فالعمل يشغل معظم حياة الإنسان فمن الضروري التعرض لما هو علاقة طيبة وما هو علاقة غير طيبة وذلك يرجع لمحور أساسي وهو وجود التنافسية في العمل وهذا ما يكدر صفو العلاقات في العمل ويجعل وجود علاقات طيبة في العمل أمر صعب ولكنه موجود ولا يمكن إنكار وجوده فالعمل يلزمنا بالالتزام والنزاهة وروح المنافسة الشريفة التي يجب أن تكون
الوقت هو عدوك الأول انتصر عليه ولا تهدره استغلال الوقت هو الذي يجعلك أفضل في جميع النواحي لا تضيع الوقت أبدا وحتى في وقت الاستراحة أجعلها استراحة مفيدة للعقل والبدن
بدون أسد أفضل مع أضافة بعض التعديلات التصميمية في الكلمة نفسها تمنياتي بالتوفيق