Anas Sulaiman

77 نقاط السمعة
31.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ذكرتني بمبادرة code.org لتعليم البرمجة للجميع، مع حملة إعلامية ضخمة، شارك فيها اوباما وبيل غيتس ومارك وغيرهم، وما زالت مستمرة. تساءلت لماذا كل هذا الاهتمام بتعليم البرمجة للجميع؟ لا أحد تحت ال 30 الآن إلا ويعرف كيف يستخدم الحاسب والجوال والإنترنت (منطقياً لا تستطيع الإطلاق، لكن نستطيع قول ذلك). الجواب المنطقي المقنع، هو أن المستقبل هو للمعلومات وعلومها. وسيأتي يوم يكون فيه من لا يجيد كتابة بضعة أسطر من الكود، كمن لا يجيد استعمال مفك البراغي! إذا سألت شخصاً كيف
هل تعرف تطبيق FocusWriter؟ يبدو أن فكرة تطبيقك مماثلة تماماً لفكرته، ففيه ميزة الحفظ التلقائي والخلفية ووضع ملء الشاشة وتخصيص الألوان والخطوط والعديد من المميزات الأخرى. إنه تطبيق قديم، ومستقرّ،يختلف عن Writer أنه لسطح المكتب، ويدعم المنصات الشهيرة Cross-platform. تطبيق Writer جميل، أنصحك بمتابعة تطويره في اتجاه دعم منصات التدوين، فمجتمع WordPress يبحث عن حل بديل لواجهة الكتابة الحالية في المنصّة، وينتظرون تجربة مشابهة للتي يقدمها تطبيق Writer.
14
وهل تظن أنك ستصل إلى المليون مستخدم دون أن يتصدر اسمك وسائل الإعلام؟ النقطة الجوهرية هنا هي علاقاتك في السوق ومهارتك في تسويق المنتج إعلامياً وربطه بالجهة المسؤولة عنه. فعندما يتحدث الجميع عن شبكة فيسبوك، يذكرون مارك، وعندما يتحدثون عن شبكة أريبيا أي أوه، يذكرون حسوب. لكن إذا نظرنا إلى موضوع الحقوق، فلا أعرف ما وضع القوانين العربية في المجال الإلكتروني، وغالباً لا تدعو للثقة، وهذا عائق في وجه التطور التقني عربياً.
بالفعل، هم من فئة النّاس ذوي التأثير الأكبر في المجتمع. تخيل لو كان هناك عشرة أشخاص مثل ناوكي، كيف ستضطر الشركات إلى الاعتراف وتقديم التعويضات خوفاً على سمعتها وحصتها من السوق. عندها لن يستفيد هؤلاء العشرة فقط، بل المجتمع كله.
13
سؤالك جميل، رادوني من قبل، وحاولت تنفيذه مع شريكي، لكنت عدلت عن الفكرة، وإليك الخلاصة: 1) إذا بحثت عن التجارب العربية في هذا المجال، فستجد محاولات عديدة بجودة منخفصة، لم تتخطى المرحلة الأولى. والسبب الأساسي في توقفها هي عدم اعتمادها على نموذج ربحي، واتباع نهج فاعل خير، الذي لا تكاد تراه حتى يختفي! 2) اكتشفنا أننا بحاجة إلى استئجار مخدم خاص، وشراء خطة Bandwidth مكلفة، حتى نستطيع تقديم جودة مقبولة للمواد المرئية، وهذا ليس ضمن إمكانياتنا، ومع ذلك فكرنا بتقديم
هذا يتعلق بالبلد الذي تمارس فيه عملك. في الإمارات مثلاً، الموضوع بسيط وسهل وغير مكلف، لكن في سوريا مثلاً، الأمر معقّد وعائق في وجه الشركات الناشئة. على العموم، من المبكّر كثيراً التفكير في تسجيل الشركة، الأهم هو تنفيذ الفكرة وتحويلها إلى منتج يستحق تأسيس شركة. كمان أنه قد تغير اسم المنتج أو اسم الشركة عدة مرات أثناء فترة بناء النموذج الأولي أو المنتج الأول، مما سيسبب لك المتاعب مع الأوارق القانونية.
25
اسمي أنس سليمان، متزوج رغم اني مازلت طالباً في الجامعة (سنة تخرج) تخصص هندسة معلوماتية. لا أعتبر نفسي مهووساً، لكني مهتم جداً بالتقنية، وأطمح في صناعة العديد من الحلول الإبداعية للعالم العربي. لم أقل أطمح إلى إنشاء شركتي الخاصة، لأنني أرى أن هذا الهدف ليس دقيقاً، ويبدو لي أنانياً. فالهدف من الشركة الخاصة وريادة الأعمال هي إيجاد حلول إبداعية، لا الشركة في حد ذاتها. المهم.. بالنسبة لي، كان الزواج المبكر أمراً محسوماً، فأنا على قناعة بفوائده على الصعيد الشخصي والاجتماعي.