احمد الخالدي

-7 نقاط السمعة
5.63 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لكل انسان منا حقوق جعلها الاسلام ضمن دائرة محكمة لا يجوز التعدي عليها و بأي شكل من الاشكال فهي يمكن القول عنها بأنها من الخطوط الحمراء
من خلال العبادة الصحيحة التي ننهج معينها من الاصول الاسلامية المحمدية الشريفة لا الاصول المزيفة للشيطان و أدواته الفاسدة
من خلال العبادة الصحيحة التي ننهج معينها من الاصول الاسلامية المحمدية الشريفة لا الاصول المزيفة للشيطان و أدواته الفاسدة
هذه المرجعية التي قالت كلمتها في تبيان حقيقة ما جرى من أهوال عظيمة في واقعة المجد و الخلود بطف كربلاء
هذه المرجعية التي قالت كلمتها في تبيان حقيقة ما جرى من أهوال عظيمة في واقعة المجد و الخلود بطف كربلاء
يقيناً أن هذه الشخصية المعتدلة في سيرة عملها كانت وما تزال مصدر قلق لكل ذئاب الفلوات البشرية وفي مقدمتهم دواعش الماضي و الحاضر ولعل السبب في ذلك يكمن في هذه الشخصية المعتدلة لا تميل إلى القتل و سفك الدماء و انتهاك الاعراق و تدنيس المقدسات و استعباد الانسان و احترام حقوقه كافة لكن هذا ما لا يروق للمارقة في هذا العصر و قادتهم و أئمتهم صناع الفساد و الافساد .
نعم إن هذه الفريضة تعد الاساس التقويمي لكل المجتمع فلو غابت شمسها فمعها تنتهي الانسانية و تضمحل أصداءها في جميع بقاع المعمورة
نعم إن هذه الفريضة تعد الاساس التقويمي لكل المجتمع فلو غابت شمسها فمعها تنتهي الانسانية و تضمحل أصداءها في جميع بقاع المعمورة
حسب رؤيتي للأحداث التي تمر بها البشرية جمعاء هي كلما زادت الهوة بين الانسان و خالقه سبحانه و تعالى كانت المقدمة المناسبة لمرورها في دهاليز الانحلال الاخلاقي و السقوط النفسي عند عامة البشر .