لأسف، لا أجد تفسيراً لضرب إدارة مستقل لمتطلباتنا المنطقية والعادلة عرض الحائط. نحن لا نطلب المستحيل، بل نطلب نظاماً عادلاً. إليكم مثال آخر يؤكد أن النظام يعاقبنا حتى على التزامنا بالقوانين: منذ ساعات قليلة، تواصل معي صاحب مشروع بطلب صريح: "هل يمكننا التواصل واتس اب ثم استكمال في مستقل؟" وكان ردي، بكل مهنية والتزام بقوانين المنصة، كالتالي: "وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أعتذر عن تأخري بالرد عليكم. هل هناك ما يمنع من مناقشة التفاصيل هنا داخل المنصة حتى لا يكون
0
أنا أرى أن هذا النقاش قد استوفى غرضه. محاولاتك المتكررة لتبرير المؤشر لفظياً وتصويره كأنه "مجرد معلومة" تتجاهل تماماً الواقع الذي نعيشه كمستقلين. ملاحظة أخيرة: لقد تكرر في ردودك وصف نقدي بأنه "تلاعب لفظي" عدة مرات. في الحقيقة، هذا التكرار هو دليل على أنك لم تجد رداً منطقياً على الأفكار الجوهرية، فقررت مهاجمة الكلمات. النقد لا يتعلق باللغة، بل بـ منطق النظام. لنلخص النقاش بكل صراحة: المشكلة الحقيقية: أنت تصر على أن وظيفة المؤشر "ليست التمييز" بين الرفض المهني والفشل.
أنا أتفهم جيداً أنك (بصفتك فرداً متبنياً لوجهة نظر الإدارة، سواء كنت منها أو لا) تصر على الدفاع عن منطق المنصة، لكننا وصلنا إلى نقطة إجبار النظام على تحمل مسؤولية منطق احتسابه، وليس فقط تبريره. سأختصر النقاش في نقاط حاسمة رفضاً للدخول في حلقة مفرغة من التبريرات: هو لا يحسبه ك "فشل" بل يحسبه ك "فشل في التواصل" و هناك فرق واسع و اعيد و اكرر من الطبيعي وجود فشل في التواصل و وجود هذه المعلومة امر مفيد جدا للمشتري
مرة أخرى أخي أنت تستخدم لفظ "المشتري" بدلاً من "صاحب المشروع". هذا ليس خطأ لغوياً بسيطاً: "صاحب مشروع" يعني علاقة عمل مهنية تتطلب تقييماً عميقاً. "مشتري" يعني معاملة تجارية بسيطة. مع كامل أحترامي لشخصك الكريم الإصرار على هذا اللفظ يعكس نظرتك أخي لعملية تنفيذ المشاريع كأنها مجرد "بيع وشراء" سريع، وهو ما يتنافى مع طبيعة العمل الحر المتخصص . أي فشل ؟ اي مشتري يشغل عقله سيعرف ان من الطبيعي ان لا تكون نسبة نجاح التواصلات 100 % و في
أهلاً بك أخي مجهول وشكرا على اهتمامك . أولاً: دعنا نوضح منهجية النقاش: أنا لا "أدخل في نية الإدارة"، بل أحلل الأثر المنطقي والنتيجة المترتبة على الإجراءات التي اتخذتها المنصة. النتيجة ليست سراً. بخصوص قولك "أنت تعبر عن رأيك الشخصي هنا بكل حرية في إحدى منصاتهم": هذا صحيح تماماً. أنا أعتبر نفسي جزءاً أصيلاً من مجتمع مستقل. هذا النقد البناء هو دليل على حرصي على المحافظة على المنصة وخلق بيئة عمل عادلة وجيدة لنا كمستقلين. النقد ليس هجوماً، بل محاولة
شكراً للرد، لكنه يكرر محاولات تحميل المستقل مسؤولية القصور الهيكلي في المنصة، ويقدم حلولاً إجرائية (مثل مراجعة الدعم الفني) لمشكلة تتطلب حلاً جذرياً. ملاحظة هامة حول المصطلحات: حضرتك استخدمت لفظ "المشتري" بدلاً من "صاحب المشروع". هذا الخلط في المصطلحات يعكس، للأسف، أن الإدارة تنظر إلى عملية تنفيذ المشاريع على منصة مستقل كـ "عملية بيع وشراء بسيطة" (مثل خمسات)، وليس كـ "علاقة عمل احترافية" تتطلب تقييماً دقيقاً للمخاطر والجدية، وهو ما ننتقده تحديداً. حضرتك حملتني مسؤولية التقديم على مشروع غير واضح!
من الجيد ان اول تجربه لك للتعامل مع مثل هكذا عملاء كانت تجربه ايجابيه لكن للاسف انا على عكسك تماما فقد صادفت الكثير من هؤلاء العملاء الذين لا يعلمون ماذا يريدون بالضبط و قمت بحمل على كاهلي مهمة تثقيفهم من منطلق (ثقف عميلك سيصبح عميل مريح لك مستقبلا) لكن للاسف على ارض الواقع من بين كل 10 عملاء يستمر عميل واحد في احسن الاحوال ان لم يكن جميعهم يملون او يفقدون الشغف بالاستمرار او الطامه الكبرى العميل تثقف اكثر من