أي شيء ، الغريب أن لا أحد يتكلم عن الأمر أو محاولاته في خوض هذه التجربة، الكل يتكلم عن تصميم المواقع أو لغات البرمجة لكن لا أحد يتكلم عن الألعاب على الرغم من ربحية هذا السوق ، و ضعف المحتوى العربي
0
قصتك شبيهة بقصتي الا أنني أكملت دراسة الحاسوب وتخرجت ولم أجد عملا حينها الا التدريب (قبل أكثر من 12 سنة)، فقررت أن أدرس تخصصا بعيدا كل البعد عن الحاسوب وفعلا بعد سنتين من تخرجي من الجامعة ، عدت اليها لأدرس الهندسة المدنية وتخرجت بعد 3 سنوات (حيث تم احتساب العديد من المواد المشتركة بين التخصصين)، و ما ان تخرجت حتى وجدت وظيفة عمل ممتازة في نظم المعلومات الجغرافية (التي بالأساس تربط بين علوم الحاسوب من جهة والهندسة المدينة من جهة
إليك بعض النصائح: أولا: القائمة الرئيسية التي تظهر التصفح نزولا في الموقع أراها كبيرة بعض الشيء، لو قمت بتصغير الخط وارتفاع القائمة مع تغيير لونها لكان الأمر أفضل أكثر راحة للعين ثانيا: الصور المرفقة في كل موضوع أراها أيضا كبيرة، وذلك على حساب عنوان التدوينة نفسها ثالثا: حجم الخط في التدوينا صغير، كما أنه غير مريح في القراءة
أخي بارك الله في الجزائر والجزائريين (مسقط رأسي) فعلا الجزائر عاملت الفلسطيني أفضل معاملة ولم نرى منهم يوما الا كل خير وزيادة، ولكن بالنسبة لمصر فليست كل مصر واحد، فالشعب المصري رائع جدا ولكن نظامه أساء لنا كثيرا وأهاننا وحاصرنا نسأل الله لهم الهداية، حتى يوجد خبر اليوم بأن الجيش المصري أحبط محاولة تهريب صوارخ جراد الى قطاع غزة
لقد بدأت بالفعل من 2013 ، لقد بدأت بابسط شيء وهو انشاء مدونة أقوم بترجمة مقالات عن الادارة وريادة الأعمال، وأنوي قريبا تحويلها الى مجلة كاملة، ومن ثم بيع مستندات ادارية مثل مقترحات المشاريع وخطط الاعمال وغيرها، الأمر في الحقيقة ليس صعبا (مع أنه يحتاج الى جهد كبيييير)، و يحتاج الى الكثير من المال (على الأقل من اجل التسويق)
كلامك في محله، فلا يحمل المستقبل القريب أي مؤشرات للنهوض والانطلاق، أعتقد أن أي ثورة على الأرض كان يجب أن يسبقها ثورة فكرية يبدأ بها علماء المجتمع وتسري في كامل أوصال المجتمع، تونس اليوم تختلف عن باقي الدول العربية، أعتقد أنها أكثر تحضرا وأكثر تعقلا من جيرانها (مصر وليبيا) وهذا يرجع لتحضر المجتمع التونسي نفسه مقارنة بجيرانه، وأرجو أن تستطيع أن تحافظ على انجازات الثورة وأن تتغلب على عقبات الثورة