أشكرك أخي سعدي على هذه المصادر.. مفيدة في توضيح مسار التعلم وفي المادة التعليمية أيضاً
1
كلٌ منا تحدث بوجهة نظره من منظوره الشخصي ^_^ أنا لدي فكرة مشروع أريد المشاركة بها في حاضنة أعمال.. الحاضنات تجبر المتقدمين على أن يكون فريق العمل من شخصين على الأقل. لذلك تحدثت -بشكل عام- أنه ليس من الخطأ أن تبدأ شركتك بدون شريك، سيما وأنك صاحب الفكرة وواضع التخطيط الكامل لها وإذا أردت المال بإمكانك البحث عن مستثمر، وسيكون له حصة في شركتك، لكن دون التأثير في القرار (أو حسب الاتفاق بينكم) هناك حاضنات أعمال تقدّم الدعم المالي مع
أنا عن نفسي أجد عدم وجود شريك خصوصاً في مرحلة التأسيس -وربما على المدى البعيد- أمر إيجابي خصوصاً لو كنت أنت صاحب الفكرة.. فلو أردت شريك، ستضطر لإقناعه بالفكرة، ثم مناقشته عند أخذ أي قرار وإقناعه برأيك أيضاً مرحلة التأسيس متقلبة وتحتاج الكثير من الخبرة وتنوع المهارات، ومن توجد عنده خبرة مهارات متعددة كهذه، ستجده منشغل بعمله الخاص، وسيكون متمسك برأيه لو أراد الدخول معك كمؤسس. أيضاً لماذا تتخلى عن جزء من شركتك إذا كنت صاحب الفكرة ولديك الرؤية الاستراتيجية
أنا من فلسطين وأجد الاحتلال الإسرائيل فعلاً يدعم الشركات الناشئة وليس غريباً أن تجد أن منتج جديد مطوّروه من داخل الكيان الإسرائيلي ويكتب عنه في المواقع التقنية العربية. ربما تذكر ابتكار البطارية التي تشحن خلال ثوانٍ... كان ابتكاراً من داخل الكيان. هم جبناء نعم وأهل ضلال، لكنهم من الناحية التكنولوجية ودعم التعليم متقدّمون، حتى في الملاجئ يهتمّون بالتعليم. لقد تمكنوا من دفع شركات التكنولجيا لفتح فروع عندهم.. ويقومون بتسويق منتجاتهم وابتكاراتهم باحترافية... صحيح أنهم سيهزمون في النهاية، لكنهم -حالياً- بالفعل