اقترب عالم الأعمال من البدأ مرة أخرى مع حذر و خوف أكثر من تداعيات "كورونا"...
و مع ذلك هناك مدينة لم تكترث لذلك و كانت سعيدة الحظ علي كافة المستويات.
مدينة الغردقة...!
أرض الفراعنة الأحفاد
مدينة هادئة و راقية و بها الكثير من متطلبات الأشخاص ليحصلوا على وهلة من الراحة و يوقفوا التفكير و المجهود
ما أن تذهب إلى هناك تنسى كل ما حولك و تزهر روحك من جديد
و إن كنت من أهل هذه المدينة فأنت بالتأكيد ذو حظ كبير...أبتسم فأنت فرعون آخر!!!
جميع أنحاء العالم تخشى من وباء"كورونا"و لكن "الغردقة" لها رأى آخر
-لا يوجد بها أي مرضي بوباء كورونا العالمى-
بالتأكيد أنت محظوظ فى الغردقة.!
بها ما بها من مناظر خلابة و هادئة و جو مريح للنفس و الأعصاب.
و تتميز الأحياء الخاصة بها بالدفئ المناخى و المعنوي طوال العام
شوارع هادئة و شواطئ رائعة و جزر آخذه للعقل
ما أروع الشروق فى جزيرةالجفتون
من أقرب الأماكن للقلب و التى تأخذ العقل
رحلات سنوركلينج و غطس و دولفين هاوس و تربة رملية خلابة و سماء صافية و مياة بحر نقية و منظر جمالى ليس له مثيل!!
فقط لو أن أوبئة الكون مجتمعة فيه لذهبت إليه رغماً عن أنفى
فقط هذا المكان و كفى
أما باقى الغردقة فهى بالتأكيد مدينة أكثر من رائعة.!!!
هل سترافقنى يا صديقى و نستخرج جوازاً للسفر و نكون فراعنة لا نهاب شيئاً فقط نستمتع قبل ملحمة العمل و الشتاء؟!!
لمزيد من التفاصيل__
أمناً و سلاماً فقط في مصر!!!!