في يوم ما، قبل 66 مليون عام تقريباً، سقط على الأرض جسم عملاق غريب قادم من حافة مجموعتنا الشمسية. وقد تسبب هذا الجرم السماوي -الذي يبلغ عرضه عشرات الكيلومترات- في تغيير تاريخ الكوكب إلى الأبد، بعدما قضى على ما يقرب من ثلاثة أرباع الأنواع النباتية والحيوانية التي كانت تعيش على الأرض في ذلك الوقت، وأنهى عصر الديناصورات بطريقة مفاجئة، ممهداً الطريق إلى عصر الثدييات وتطور البشر.

إليكم أحدث الدراسات حول هذا الجسم الغريب، لنعرف معاً من أين أتى، وكيف وصل إلينا، وكيف تسبب في كل هذا الدمار، عبر مقالتنا من الرابط: