لنتخيّل سوياً هذا المشهد: أحدهم يصعد إلى سيارته التي تبدو كمقصورة صغيرة بتصميم مختلف عن السيارات المألوفة، ويستخدم شاشة الحاسوب لإدخال تفاصيل وجهته ثم يجلس مسترخياً، لتنطلق السيارة بمفردها على الطريق. ثم يسمع تنبيهاً ينبئه بوصوله إلى وجهته المنشودة، ويقوم بعدها بإرسال السيارة لتنفيذ مهام أخرى في المنزل. ورغم التشابه بين هذا المشهد وأفلام الخيال العلمي، لكنه لا ينتمي إليها، بل إنه المستقبل الذي ينتظرنا جميعاً.

إليكم مقالة عن هذا المستقبل والدور الذي ستلعبه الكاميرا من أجل الوصول إليه. يمكنكم قراءتها على موقعنا من الرابط: