يتم تصميم بطاريات الحواسيب لتستمر في العمل لعدد محدد من دورات الشحن (أي الانتقال من الشحن الكامل إلى التفريغ). ويبلغ هذا العدد بالنسبة لمعظم بطاريات ليثيوم-أيون حوالي 500 دورة. وبالتالي، فإن كل دورة شحن تنقص من سعة البطارية. لذا كلما تعرضت لعدد أقل من مرات التفريغ الكامل، زاد عمرها. وأفضل طريقة لتحقيق ذلك تتمثل في اتخاذ الإجراءات التي تسمح للحاسوب أن يعمل لمدة أطول على البطارية من خلال ضبط الإعدادات المناسبة وتخفيض استهلاكه للطاقة.
نقدم إليك في هذه المقالة مجموعة من النصائح التي تساعد في توفير طاقة بطارية الحاسوب المحمول قدر الإمكان وإطالة عمرها وزيادة مدة عملها لأطول مدة ممكنة. يمكنك قراءتها من الرابط:
التعليقات