يسود الاعتقاد أن أغلب المصابين بكوفيد-19 يتعافون بعد أيام. غير أن بعضاً ممن أصيبوا بالفيروس ما زالوا يعانون من أعراض مثل ضيق التنفس والتعب وغيرها بعد أشهر من الإصابة به، وهو ما أطلق عليه الباحثون اسم "كوفيد طويل الأمد". وقد تنامى اهتمام المجتمع الطبي مؤخراً بهذا الأمر حتى أن الدكتور تيدروس أدهانوم غبريسيس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، قال منذ يومين: "بالنسبة لعدد لا بأس به من الأشخاص فإن هذا الفيروس يتسبب في مجموعة من التأثيرات الخطيرة طويلة الأمد".

نتعرف معاً على هذه التأثيرات في مقالتنا عنها من الرابط: