كيف يمكن لك ان ترفه نفسك تضحك، بعيدا عن السينما والمسرح.
بالنسبة لي يوجد ما أتابعه لكن اريد اقتراحات منكم ومتابعاتكم
أرفّه عن نفسي كثيراً في أمرين، الأوّل المشاهدة على اليوتيوب والثاني اللعب على الكمبيوتر.
على اليوتيوب مثلاً هُناك برنامج رائع جدّي وبه أحاديث تسلّيني وبمواضيع مختلفة كل مرّة ولمذيعين يثيرون اهتمامي فعلاً، ميديا عازوري ومعين جابر، اسم البرنامج: sarde after dinner ويُعرض ك بودكاست وهو يدخل عندي في موضوعة الترفيه، مع أنّهُ برنامج أحياناً جدّي.
أتابع أيضاً البرامج القصيرة، واحد منها على aj+ لشاب سوري رائع اسمه بشر نجار، اسم البرنامج الجهبذ.
وحين أتوقف عن مشاهدة اليوتيوب، يمكنني أن أقوم بلعب لعبتي المفضّلة، هي لعبة استراتيجيّة رائعة اسمه Men of war أو skylines.
لضيق الوقت للأسف أغلب وقت فراغي يذهب في مواقع التّواصل الإجتماعي، اليوتيوب، مشاهدة مباراة، الخروج مع الأصدقاء، لعب كرة القدم، السّياحة إلخ، ولتزامن هذه الفترة بفترة الإمتحانات فالحديث عن التّرفيه يؤنّب الضّمير نوعا ما، أعتقد أنّنا بحاجة لإعادة تنظيم أوقاتنا وأهدافنا في الحياة، شخصيا أحبّ أن أستمتع بكامل محطّات يومي لكن الحياة تأبى ذلك، ونقوم بتأجيل التّرفيه لوقت لاحق بسبب أحداث الحياة، المهم أن تكون عاداتنا للترفيه صحية ولا تصل للإدمان فتصبح مرضا مُكلفا.
لكن ما قلته من لعب يوتيوب من الترفيه، وانا قصدت بمنشوري اوصل رسالة أن الضحك والإبتسامة ممكنة بدون مسرح وسينما واحصل على اقتراحات برامج، لكن صفحتي جديدة وغير متابعة ممكن لقلة تعليقاتي.
اها وفقك الله اخي عبد فعلا ما بجي نفس للترفيه فترة الامتحان.
صحيح، نسأل الله التوفيق، مشكور أخي، بالنسبة لما ذكرته بالفعل، الضّحك والإبتسامة لا تقتصر على الإطلاق على المسرح والسينما، خاصّة في وقتنا هذا، ربّما الفيديوهات القصيرة الكوميدية تفوّقت كثيرا على السينما والمسرح، خاصّة في عصر التكنولوجيا ومواقع التواصل الإجتماعي والتطبيقات.
التعليقات