أجد متعة كبيرة في تسليب من سلب أصلا، خاصة إن كان عدد التسليبات يفوق 4.
تقريبا 99% أسلب من سلب أكثر من 4 تسليبات، وأحس بمتعة في القيام بذلك، وأقوم بذلك مهما اتفقت مع وجهة نظره. في حالة 3 و 2 النسبة كبيرة أيضا...
هل أنا الوحيد الذي قوم لهذا...
متعة تسليب المسلب أصلا
عكسك تماما ، فأنا عندما أجد شخصا لديه الكثير من التسليبات أحاول مساعدته بتحفيز و إن كان ذلك لا ينفع ، و أحاول فعل العكس مع الأشخاص ذوي التقيمات الكبيرة ومع أن ذلك لا ينقص لهم شيئا
تحفيز = upvote
شخص قديم في المجتمع ولديه ٩٩ تقييم سلبي على تعليق غير مخالف ولكن ذو وجه نظر لاتروق لك لامشكلة في جعلهم مئة أما شخص جديد وخالف أحد القوانين لا داعي لزيادة تقييماته السلبية طالما عرف الأثر السلبي لخطأه فهذا سينعكس سلباً على انطباعه الأول عن الموقع.
البعض لايبالي ولكن العديد من المنضمين حديثاً نشروا مواضيعاً تشتكي من هذا، والتي بدورها تحصل على تسليب p: فيغلق المستجد تبويب حسوب للأبد هارباً لايلوي على شيء (: .
لا، أنا ودود للأعضاء الجدد...
ذلك المشكل صحيح... ليس التسليب فقط، بل حتى العدائية في التعاليق ضد الأعضاء الجدد.
أراها أقل اليوم، لكن قبل شهور كان الأعضاء عدائيين ضد الجدد.
ما ألاحظ اليوم هو التدمر من أن IO لم يعد كما كان و "ذلك الصرح العظيم" و "لم ترني في أيامي في IO" وأشياء هكذا...
ما ألاحظ اليوم هو التدمر من أن IO لم يعد كما كان و "ذلك الصرح العظيم" و "لم ترني في أيامي في IO" وأشياء هكذا...
هم كذلك منذ عرفت الموقع..
لا، لم يسبق أن سلبتك... أنت كنت ترول، أن تسلب كان أحد أهدافك.
فقط أضحك على المضحك، وأتغرنج (من cringe) على غير المضحك.
لا أسلب ولا أقيم إيجابيا التعليقات التي لا تضر ولا تنفع.
أكثر مجموعة على فيسبوك أنا فيها (أكثر شيء مجتمع مفيد عربيا بالنسبة لي) هي مجموعة لا تتسامح مع التعليقات التي لا تضيف للنقاش فقط... بل تشجع عليها.
فعلا أجد حلاوة عن الضغط على التسليب عندما يكون التعليق مسلب كثير والتعليق لا فائدة منه أو مهدم
أما إذا كان ذو قيمة لابد من رفعه وتشجيعه بتعليق
أحيانًا أفعل كذلك، ولكن أحيانًا أجد رأفة فأقوم بتقييه إيجابًا، ففي الأول والأخر هو بشر مثلنا يخطيء ويصيب رفقًا قليلًا
التعليقات