تظهر في هذه الصورة فكرة التوتر السطحي .. وقد ساعدت تقنيات التصوير الحديثة على التقاط هذه اللقطات التي تحدث في جزء من الثانية قبل ان يخترق رأس السباح سطح الماء https://suar.me/yp2gZ
العلوم
66.1 ألف متابع
مجتمع لنشر ومناقشة الأخبار والمواضيع العلمية. اطلع على الشروط من هذا الرابط =>
عن المجتمع
السؤال من هؤلاء وكيف ظهر هذا الاعتقاد ومن اين اتو بتلك الاسماء ولماذا الان بالذات بل انهم يقولون لا يوجد موت بل انتقال الروح إلى جسد آخر بفكر وعقل آخر إلى ما لا نهاية هل لاحظ احدكم هذا الأمر مؤخراً ؟ كل فترة من الفترات تجد شائعات تخص أمور غيبية لا دليل عليها. يعني من عامين قالوا أن النجم الطارق سيضرب الأرض وستقوم القيامة وناسا تراقبه ....إلخ. اتضح أن كل هذا شائعات لا أساس لها. أما فكرة لا موت وانتقال
لقد تناولت الفكرة في مساهمة سابقة وبالفعل كان التساؤل ما الحكمة من إعادة حيوانات انقرضت منذ مئات وآلاف السنين!! ما الفايدة التي ستعود علينا؟ وهل الأرض بمناخها ووضعها الحالي ستكون مناسبة لعودة تلك الحيوانات! هل سنتمكن من توفير البيئات اللازمة لهذه الحيوانات لكي تعيش وتنمو بشكل طبيعي؟ أليس مز الأفضل توفير هذه الجهود والاموال من أجل صرفها على مشاريع أخرى ومسارات أخرى لتقديم حلول لمشاكل أهم يعاني منها العالم، العالم ملئ بالأزمات الصحية والاقتصادية والمجاعات وغيرها، فلماذا لا نركز الجهود
لا أؤيد الفكرة بصراحة، أعتقد أن التكرار وربط الأمور التي نود ترسيخها في عقولنا وذاكرتنا بأشياء نحبها وأشياء قد حدثت لنا بالفعل هي أفضل طريقة للتذكر، فأحيانا نقوم بالكتابة وعقولنا شاردة ساهية، لا يمكن أن نتذكر شيئا مما كتبناه في تلك الفترة، لهذا السبب، أعتقد أن اختيار الوقت المناسب للحفظ أمر مهم، شخصيا أقوم بالحفظ في الأوقات التي أكون فيها صافي الذهن تماما، مثلا بعد صلاة الصبح، وأستعين بالتكرار وبالمراجعة وهكذا يكون ترسيخ المعلومات بالنسبة لي، أما الكتابة فهي تبقى
هذا برأيي دائماً ما يقبل عليه البشر في أول الأمر مع كل تقنية أو معلومة كبيرة يعثرون عليها، يحدث دمار كبير بسببها، ثم نبدأ بقوننة الأمر وتحويل مسار هذه المعرفة نحو خدمة أكثر رقياً للبشرية، هذا حدث مع الديناميت وحدث مع النووي وحدث مع الحديد وسيحدث أيضاً مستقبلاً مع اكتشافنا لكيفية الأذى ونشر الخراب عبر الذكاء الاصطناعي ولذلك تسرع الولايات المتحدة لتشريعات تضبط استخدامه مبكراً، هم يدركون الخطر الكامن للأمر
قد يكون هذا الإنقاذ رائعاً جداً بالفعل ولكن ألا تعتقد أنّه يعد تعنّتاً بشرياً وإجباراً للطبيعة في أن تمشي بمنحى آخر؟ أي إجبار لها أن لا تكون نفسها؟ يقول العالم مثلاً أنّ هذا ليس ضغطاً تطوّرياً لإنّه بسبب استهلاك الإنسان، ولكن ألم يكن الإستهلاك بالماضي سواء للإنسان وغيره كان سبب من جملة أسباب لهذا التطوّر وهذا التشكيل الضغطي على التطوّر ليتم إنفاذه؟ الانقراض ظاهرة طبيعية برأيي على مدى التاريخ، وعلينا تقبّلها، على مدار تاريخ الأرض انقرضت الأنواع بسبب الأسباب الطبيعية
أعتقد أن موضوع البحث ليس لاننا نريد أن نستصلح كوكباً آخر للعيش عليه، بل فقط لا كتشاف أمكانية وجود حياة من أي نوعية خارج مجموعتنا الشمسية! هذا ما يثير فضول الناس و العلماء قبلهم. هل نحنا وحدنا في هذا الكون الشاسع؟ ولمُ لم تتواصل تلك الكائنات معنا حتى الآن؟ ولكن الذي يحيرني ماذا ينتظر أن يجد العلماء هناك؟ أي نوع من الحياة؟ هل حياة كحياتنا نحن بني البشر أو حياة تشبه حياة الكائنات الحية على الأرض؟! هل تعريفنا للحياة ينطبق
أولًا سعيدة بمشاركتك كل تلك الأبحاث في علم اللأنثربولوجي، ولدي عدة أسئلة من خلال قراءاتي في هذا المجال، ما الذي يجعلنا نتفق عن أن Homo: Neandethals, Denisovans, Erectus، كانوا أشباه بشرية وليس فقط فصائل مختلفة من البشر كما هو الحالي معنا نحن sapiens أو العاقلين، من خلال ما قرأته، فلا يوجد أي دليل علمي واحد على عدم وجود عقول واعية لديهم مثلنا فكيف سيقوموا بالطهي وصنع آلات حجرية متقنة للدفاع عن أنفسهم أن كانوا غير عاقلين؟ وهناك نقطة مهمة أخرى
على مر العصور تعرضت الكثير من الأنواع للانقراض من عدم قدرتها على مواكبة التغييرات المناخية وبسبب التغيرات القائمة أصبح العديد من الأنواع مهددون بالانقراض مثل الباندا لذلك وجدت المحميات طريقها لتحافظ على الأنواع من الانقراض. السؤال الذي يدور بذهني من قصة الصراصير وكيف أنها استطاعت أن تعبر كل التغييرات القائمة بل إنها عاشت حتى وسط القنبلة النووية لهيروشيما، فجسدها يتحمل درجات الحرارة العالية، ولاحظت أنها ذات أهمية عظيمة للبشر، لاحظت أن من رحمة الله فالكائنات شديدة الأهمية غير معرضة بشكل
لحماية الأنواع الحيوانية والمحافظة على التوازن البيئي تتطلب جهودًا متعددة المستويات، وتدخل الحكومات يلعب دورًا مهمًا في تحقيق هذه الأهداف. إليك بعض الخطوات التي يمكن للحكومات اتخاذها: إعداد قوانين وتشريعات بيئية: وضع قوانين لحماية الحياة البرية وتحديد الأنشطة التي يمكن أداؤها في المناطق الحيوية الهامة. تنظيم صيد الحيوانات وتحديد الحصص المسموح بها للمحافظة على التوازن البيئي. إقامة مناطق حماية: إنشاء وإدارة مناطق حماية طبيعية للحفاظ على تنوع الحياة البرية. توفير التمويل اللازم والتكنولوجيا لتحسين إدارة هذه المناطق. التوعية والتثقيف: تشجيع
نعم، هذه المعلومة صحيحة إلى حد ما. وعلى هذا الأساس، فإن البيض الذي يطفو على سطح الماء يكون طازجًا، أما البيض الذي يستقر في قاع الوعاء يكون قديمًا أو فاسدًا. ولكن يجب الانتباه إلى أن هذه الطريقة ليست دقيقة تمامًا، حيث يمكن أن يؤثر بعض العوامل الأخرى على طفو البيض في الماء، مثل: درجة حرارة البيض: حيث يميل البيض البارد إلى الطفو أكثر من البيض الدافئ. حجم البيض: حيث يميل البيض الكبير إلى الطفو أكثر من البيض الصغير. نوع البيض:
لا حل سوى التعلم الذاتي، فالعلم لم يعد حكرًا على المدارس والمؤسسات فحسب. بعض الأشخاص يضحون بالتعليم النظامي والشهادات الفارغة ولكنهم في المقابل يسعون وراء التعلم بطرقه الصحيحة. أرى أننا محظوظون بهذا، فقديمًا لم يكن هناك سوى المدارس لتستقي العلم وتصدق كل ما يخبرونك به، أمّا حاليًا فمصادر التعلم مفتوجة للجميع، وبإمكانك التحقق من صحة المعلومات من ألف مصدر بدل واحد.
في الحقيقة لم أكن على اطلاع بسابقة الهند في عالم الفلك، وأنها من أوئل الدول المهتمة بهذا المجال إلا بعد أن شاهدت هذا الفيلم منذ سنوات، وقتها اندهشت لهذا التقدم الذي حققوه في هذا المجال https://youtu.be/q10nfS9V090 بالنسبة لنا كعرب، الامر يحتاج لدعم كبير جدا مالي قبل أي خطوة، لا أعتقد أن الأزمة لدينا عربيا في العلماء أو الباحثين أبدا فهناك رواد عرب بوكالة ناسا وغيرها من الأماكن المهمة في الجامعات وفي الهيئات بالخارج، ومتأكدة أن هناك مثلهم داخل كل بلد
صحيح الهند اليوم هي عضو في منظمة البريكس كما نعلم، وهي من ضمن أكبر إقتصاديات العالم وعدد سكانها يتجاوز المليار! لكن النظرة التي عند عامة الناس أن الهند تهتم فقط بالأعمال الهوليوودية وغيرها من المسلسلات والأفلام بينما هي في الحقيقة تحقق إنجازات كبيرة في هذه المجالات العلمية التي تتطلب عوامل متعددة كالخبرة والمعلومات السرية وغيرها أيضا من العقول النابغة والمواد الأولية الموجهة للتصنيع.
ولكن هل فرص عملنا مهددة مرة أخرى! كيف سنعمل على إعادة هيكلة الفرص الوظيفية لحل مشكلة البطالة في ظل التطور العلمي والصناعي الهائل؟ نعم هي في الواقع مهدّدة بشكل أو بآخر، لكن بالمقابل فإنّ الذكاء الصناعي سيوفّر فرص عمل جديدة للناس . بالضبط كما حدث مطلع الثورة الصناعية، فقد خاف البشر آنذاك من استبدال الإنسان بالآلة، لكن في الواقع فإنّ فرص عمل جديدة آنذاك قد طفت على السطح من أجل قيادة الآلات. على سبيل المثال، النجار أصبح يمتلك أدوات جديدة
شكراً لمشاركتك صديقي، إستدلالات واضحة وجميلة لا شك أن التطور الحاصل له مزاياه. ولكني أتفق مع تساؤلات علي الفرغلي. حيث أن الذكاء الاصطناعي تطويره بشكل أو بآخر سيكون لدى أصحاب رؤوس الأموال، وكما ان لواقع اقترانته مع أصحاب المشاريع الصغيرة تأثيرات ايجابية كما تفضلت بالذكر لا شك أن اقترانه بالآلة وبأصحاب هذه الآلة ممن يتحكون برؤوس الأموال عالمياً سيؤودي الى اختلال بالنظام الاجتماعي الحالي. سنحتاج الى المواكبة، والمواكبة يجب أن تُغطى من جانب معرفة كيفية الاستخدام وكذلك من جانب معرفة
الاندماج النووي ٤ أنوية هيدرحون تندمج لتشكل نواه هيليوم ... بالحساب اكتشف العلماء ان وزن الهيليوم يعادل ٠.٧ من وزن مجموع ٤ هيدروجين ... وكان السؤال أي اختفت ال٠.٣ كتلة ؟ هذه الكتلة فعلا اختفت وتحولت الى طاقة ... متر مكعب واحد من الهيدروجين بتحويله الى هيليوم نحصل على طاقة تعادل الطاقة الكهربائية المنتجة في سويسرا خلال عام كامل .
للأسف لا يزال التركيز في بلادنا العربية على الواح الطاقة الشمسية، على الرغم من كونها أقل كفاءة في الأجواء الحارة منها في الأجواء الباردة، وذلك علي العكس مما يعتقد الجميع. ولكن محطات الطاقة الشمسية الحرارية ومحركات الطاقة الشمسية ستكون بالطبع أكثر جدوى في بلادنا، يبقي أن يتفهم الجميع ذلك، ونبدأ بالإعتماد على أبحاثنا وأفكارنا الخاصة وليس كل ما يفعله الغرب يناسبنا تماماً. يمكنك قراءة موضوع عن محطات الطاقة الشمسية الحرارية https://www.notstory.com/2015/08/thermal-solar-energy-plants.html
هل يوجد للبرودة طاقة ؟