الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز 2
يقيناً أن هذه الشخصية المعتدلة في سيرة عملها كانت وما تزال مصدر قلق لكل ذئاب الفلوات البشرية وفي مقدمتهم دواعش الماضي و الحاضر ولعل السبب في ذلك يكمن في هذه الشخصية المعتدلة لا تميل إلى القتل و سفك الدماء و انتهاك الاعراق و تدنيس المقدسات و استعباد الانسان و احترام حقوقه كافة لكن هذا ما لا يروق للمارقة في هذا العصر و قادتهم و أئمتهم صناع الفساد و الافساد .
التعليقات