ائمة التيمية المارقة يحاصرون الصحابة في مكة والمدينة

عن إبن حجر في كتابه الإصابة - الجزء : ( 6 ) - رقم الحديث : ( 232 )

قال : لما بلغ يزيد بن معاوية أن أهل المدينة أخرجوا عامله من المدينة وخلعوه وجه إليهم عسكراً أمر عليهم مسلم بن عقبة المري وهو يومئذ شيخ بن بضع وتسعين سنة ، فهذا يدل على أنه كان في العهد النبوي كهلاً وقد أفحش مسلم القول والفعل بأهل المدينة ، وأسرف في قتل الكبير والصغير حتى سموه مسرفاً ، وأباح المدينة ثلاثة أيام لذلك والعسكر ينهبون ويقتلون ويفجرون ، ثم رفع القتل وبايع من بقي على أنهم عبيد ليزيد بن معاوية

وذكر المحقق الصرخي المرجع العراقي ان المارقة الاموية وفقهائهم التيمية لا ينتمون لاهل السنة ولا يشعرون بعاطفة لرموزهم الراشدين ولا يقدسون المشاعر المعظمة كالكعبة الشريفة ومدينة رسول الله ومسجده بدليل ثنائهم على يزيد رامي الكعبة بالمنجنيق وسابي بنات المهاجرين والانصار ومغتصب الابكار وقاتل قرائهم وعبادهم

ولقد كشف هذا المحقق الصرخي علاقة وامداد داعش والحركات المتطرفة مع مؤسسهم وفقيههم المارق ابن تيمية في 200 محاضرة تاريخية لانقاذ الناس من خطر الارتماء باحضان داعش التيمية