لم أصلِ لمدة يومين
هذه المره عدت بنية الاتزام واريد قصاء يومين فاتوني بغير عذر , فقط انشغالات حياتيه كمجىء زوار وعمل منزلي
لذا متى أقضيهم ؟ وكيف
لذا متى أقضيهم ؟ وكيف
لا اعلم كيف يمكنك كتابة سؤالك في اليوتيوب وسؤال شيخ او عالم
كنت اتمنى ان لاتجهر بمعصيتك وتتركها في الكتمان حتى تتوب عليها افضل من الجهر بها
فقد روى الإمام البخاريّ في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (كلّ أمّتي معافى إلاّ المجاهرين، وإنّ من المجاهرة أن يعملَ الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله فيقول: يا فلان، عملتُ البارحةَ كذا وكذا، وقد بات يستره ربّه، ويصبِح يكشِف سترَ الله عليه).
كنت اتمنى ان لاتجهر بمعصيتك وتتركها في الكتمان حتى تتوب عليها افضل من الجهر بها
أهكذا أفضل
بعدما قمت بقطع جزءٍ من المساهمة؟
آسف لذلك لم أكن أقصد الجهر , كنت أقصد اجابة
إذا كان الإنسان ترك الصلاة عمداً فإنه يكفر بذلك كما قال النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر، وقال عليه الصلاة والسلام: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة رواه مسلم في الصحيح،فالحاصل أن تركها كفر فلا تقضى، إذا أسلم وهداه الله وتاب ليس عليه قضاء هذا هو الصواب، ليس عليه قضاؤها ولا قضاء غيرها كالصوم وغيره، إذا تاب بعد ذلك فإن التوبة تجب ما قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله كما قال الله سبحانه: قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ [الأنفال:38]، فالتائب من تركه للصلاة ليس عليه قضاء؛ لأنه أسلم من جديد، هذا هو الصواب. نعم.
التعليقات