شعبان شهر القراء

لن تثبت على قراءة وحفظ وِردك اليومي مالم تغير فكرة أن القرآن يحتاج منك التفضل ببعض وقتك؛ بل أنت ووقتك تحتاجان إلى القرآن وإلى بركات القرآن.

وماالأشياء إلا بِبركتها

اليوم الثاني من شعبان

......

لمن يشاهد هذه المساهمة ولم يطلع على المساهمة الأولى، أدعوك أن تنضم لنا في رحلتنا خلال شعبان ورمضان لحفظ سورة البقرة.

وهذا رابط المساهمة الأولى به ورد اليوم الأول وشرح الفكرة بشكل مبسط.

تقبل الله منا ومنكم.