غوغل .
فيس بوك.
مايكروسوفت.
تويتر .
لو جاءتك(ي) في يوم من الايام ,فرصة للعمل في احدى هذه الشركات, ايهما تختار ؟ ولماذا فضلتها على الباقي؟
سأقوم بصلاة استخارة، وبعدها سأختار الشركة التي ارتحتُ إليها نفسيًّا، لأنني أعتقد أن سر نجاح العمل هو أن تكون مرتاح في المكان الذي تعمل فيه.
لا أفضل العمل في الشركات
عندما تكون لدي القدرة للعمل في هذه الشركات الكبيرة في موقع مهم فيها فحينها يكون الوقت المناسب لشركتي الصغيرة
بالنسبة لي افضل البدا في شركة ما لاكتساب الخبرة و بعدها انشاء شركة خاصة
وعلى سبيل الميتال ناخذ مبرمجي تطبيق واتساب فاعتقد انهم قبل برجمة الواتساب كانوا يعملون في غوغل او فيس بوك لم اعد اتذكر اي منهما
سأختار الشركة بعدد أكبر من المنتجات، فهي بالتالي تملك فرق أكثر وتسمح لك بالعمل على أشياء بشكل مباشر ومكثف ومع فريق أصغر
لذا غوغل ثم فيس بوك
في الحقيقة ، الشركات التقنية ليس من الضروري ان تكون مبرمجان
فهناك عدة وظائف ، مبرمج ، مصمم ، عالم بيانات و تحليل ، مسوق ، مدير مطعم.........
لكني أفضل القيام بـ Startup خاصة بي :)
من الممكن ان اختار مايكروسوفت والسبب هو انها من اوائل الشركات في مجال الحاسوب ولذلك ستكون الاجدر بالاختيار
تويتر، لكن إن أتيحت لي الفرصة للعمل في شركة أختارها، فسأعمل في 37Signals صاحبة منتج Basecamp، تعجبني أفكار مديرها حول العمل. دوامهم 4 أيام في الأسبوع فقط. ويسعون نحو جعلها 3 أيام أيضاً!
ما الهدف من السؤال؟
لكن بالنسبة لي أفضل العمل في شركة وأنا ألعب.
شركة الحياة بها يعني رفاهية، اعمدة اطفاء للهبوط إلى الطابق السفلي كبديل عن الدرج، أو الهبوط زحلقة بزحليقة .
شركة تضم مكان يشبه قصة "اليس في بلاد العجائب"
وبيئة ابداعية فاعلة للعمل.
اريد العمل في شركة لا رغبة لي في أخذ يوم اجازة لأني لا أعلم ما الأجمل من مكان أخر غير الموجود في الشركة، فهي تحوي الترفيه والمطعم وصالات الرياضة ومكان لمشاهدة الأفلام . وترحب بك مع أفراد عائلتك.
حتى لقص الشعر يوجد حلاق ضمن الشركة.!!!
باختصار جوجل
فقط ابحثوا عن صور من داخل جوجل ستعرفون لماذا اخترت جوجل.
لكن مع تحفظي بل انزعاجي تجاه تعاملها مع بعض الجنسيات إضافة إلى انزعاجي من تنصيبها نفسها شرطي مرور على الشبكة وبالتالي تحكمها بوصول التقنية للمستخدم حسب بلده.
التعليقات