يعتقد الكثيرون أن تطوير الويب عملية بسيطة يمكن إنجازها في خطوات سريعة، لكن الحقيقة أنها تمر بمراحل عدة قبل أن يصبح الموقع الإلكتروني جاهزًا للاستخدام، بداية من البناء حتى الصيانة والتحديث. يتأكد مطور الويب خلال كل مرحلة من أداء الموقع للوظائف المنوطة به، من حيث سهولة الاستخدام وسرعة الأداء وإمكانية التوسع والتطوير على ما تم بناؤه.
كيف توظف أفضل مطور ويب مستقل؟ | مدونة مستقل
هناك مطورين نخبة يأخذون هذه الارقام و اكثر.
اتابع مطور ويب على التويتر يأخذ 400$ بالساعة من اجل أستشارات و حل مشاكل مستعصية,
لكل مطور ويب أسلوبًا فريدًا في كتابة التعليمات البرمجية للوصول إلى نفس الاستنتاج، المشكلة هنا أن يكتبها بشكل يصعب على غيره الاستئناف من حيث انتهى، الأمر الذي قد يكلفك مصاريف ووقت أكبر عند التعامل مع مطور آخر في المستقبل.
الاقتباس السابق ذُكر في نهاية المقال،، وهي نقطة مهمة بنظري لأنني أجد أن كل موظف له بصمة خاصة في عمله، ليس فقط المبرمج ومطور الويب.
وحيث أن عمل المطور من أساسيات نجاح الموقع وتشغيله بطريقة صحيحة وسلسة، أجد أن أفضل شيء أن يتم الاتفاق مع المطوّر على أتعابه في البداية ووضع النقاط على الحروف كي لا يقع لبس في منتصف المشروع ويُكلف مطوّر آخر يبدأ من حيث انتهى سابقه. باعتقادي هذه أحد أسباب فشل شماريع تصميم المواقع.
مقال مفيد و لكن اظن انه اغفل بعض المهارات الهامة لمطورى الويب. فمجال تطوير الويب اصبح يعتمد عليه بشكل كبير فى الأونة الأخيرة نظرا لزيادة إقبال الناس على الإنترنت و خاصة بسبب ظروف الجائحة الإخيرة لذا اظن ان المجال أصبح فيه منافسة شديدة و يحتاج مطور الويب إلى صقل عدة مهارات اخرى بجانب المهارات التقنية و منها:
١. UX(user experience):
و هى تعنى دراسة المستخدمين المرجوين من الموقع المطور و تطويع الواجهات الخاصة به لإستخداماتهم المختلفة حتى لا يجدوا صعوبة فى إستخدام الموقع.
٢. SEO (Search engine optimization) :
و تعنى القيام بتعديلات معينة بمحتوى الموقع لزيادة فرصة ظهوره فى نتائج محركات البحث.
التعليقات