لدي شيء من هذا الهوس في تفكيك الأشياء لكن ليس إلى هذا الحد ◔◡◔
❞
❝
ترتيبه للقطع مذهل ما شاء الله...
ربما امه او جدته غير موجودتان، لذلك لديه الحرية لممارسة هوايته!
يا الله! كيف هانت على قلبه الكاميرا >.<!
هذا المقولة من الصحة بمكان ولكن تكمن المشكلة في إرجاع الشيء على حالته الأولى.
لي أخ يصغرني لديه هذه الهواية ليست بهذا المستوى انما يحب تفحص الأشياء وتفكيكها لكنه لا يبرع في ارجاع كل شيء للأسف :(
كل ما رأيته ليس من المستحيل إعادة تجميعه يدويًّا!. لكن مطفأة الحريق سيحتاج آلة ضغط غاز ثنائي أوكسيد الكربون.
دقة متناهيه...
نعم، وياليت أغلب شبابنا اليوم يعلمون هذا، أجد الكثير من الناس ممن يعملون في مجالات لا يحبونها لكن يعملون بها من أجل المال أو المنصب، ويجهلون أنهم لو ركرزوا على ما يحبونه وما يجيدونه لنجحوا به نجاحاً عالياً، لكن أغلبهم يجهلون طاقاتهم وقدراتهم، ويضيعون أنفسهم في وظائف ليست لهم.
واقع آليم مع الآسف، ذكرتني بشخص إلتقيته منذ مدة كان يعمل كمدرس في اللغة الإنجليزية وكان من المتميزين جداً في هذا المجال إذ أنّ لديه أسلوب ممتاز جداً في التعليم، لكنه انتقل إلى التدوين في أحد المواقع الرياضية مع أنه لا يحب الرياضة بتاتاً، لكنهم عرضوا عليه راتب مغري فوافق مع الأسف.
حاولت أن أقنعه بالعدول عن فكرته، وأن يفتتح معهداً خاصاً به لتدريس الإنجليزية فوضع أعذاراً كثيرة كما يفعل أغلب الناس، فعرضت عليه أن أتطوع لمساعدته وأن أتكفل بالنفقات في إنشاء المعهد على أن يعيدها إلي عندما ينجح مشروعه، وإن لم ينجح فأنا سأتحمل الخسائر ... لكنه أجاب أنه ليس بهذه القدرة ليفتتح معهداً ورفض الأمر...
هذا الشخص يجهل قدراته مع الآسف الشديد، ويضيع نفسه في أمر لا يفيده ولا يفيد غيره ᴗ _ ᴗ
وفقك الله، الأخ عبد الرحمن العمار سعودي من عرعر في شمال السعودية صاحب قناة أبو عمر تيوب وصاحب أكاديمية EnglishPlace تعلم اللغة في 3 أشهر وأتقنها إذ كان يدرس من بعد صلاة العشاء إلى أذان الفجر !! الله أكبر على الهمة ! ثم هو الآن أستطيع أن أقول لك أنه أفضل حتى من الغرب أنفسهم في اللغة !! أدخل قناته واستمع لقصته، فكما قلت: من أحب شيئاً أبدع فيه، ومن استثمر في مجاله فاز وربح وغنم!
ما شاء الله، والله فعلاً قصته مثالاً لأصحاب الهمم العالية الذين يجب أن يحتذى بهم، ولديه قصص عجيبة جداً في قناته وأشكرك جداً لإقتراحك لتعريفي على هذا الشخض الجهبذ، وقد ذكرتني قصته بقصة الأستاذ حسين حامد حسان التي قصته أشبه بالخيال بكل ما تعنيه الكلمة، استمع إلى قصته من محاضرة الشيخ محمد موسى الشريف في هذه المحاضرة من الوقت 01:27:21 إلى 1:31:52، كما أنصحك بسماع المحاضرة كاملة فهي مفيدة جداً؛ وهي بعنوان (( أنتـم الأمل ))
التعليقات