يا ويلاه

أتدري ما النار، وما هو عذاب النار.

اتقى عذاااااب القبر

عذااااب الله

الناااار

والله تسبب لي صوتهم العالي اللعين ب PTSD في صغري، فالمسجد كان مقر لنشر الرعب الهستيري لا لنشر الخير. حتى بدوت اشعر بحساسية شديدة تجاه أي صوت عالي خصوصا اذا كان صادر من مايكروفون.

كأن الغاية من وجودنا هو تفادي عقاب "بعبع" يسكن السماء.

لا اعرف ما الحل،

ولكن يكفي ان تردد صدى صوتهم المزعج يأتي على مسامعهم ليل نهار فهذا اسوء عذاب ممكن.

لعلهم يستوعبوا اثر ما يقولون على أنفسهم الميتة فتحييها.