في نهايه الاربعينات وبدايه الخمسينات دخل الشاب الافرو امريكي مالكوم اكس السجن في تهمه سرقه وهناك اتعرف علي بعض السود المسلمين مسجونين هو كان بيستغرب فكره الاسلام ولا يفهمها لكن بمرور الوقت دخل جو جماعه السود المسلمين وبداء شويه بشويه يفهم اكتر عن الاسلام وفي النهايه اعلم اسلامه ولما خرجه كانو عرفوه علي مجموعه اسمها منظمه امه الاسلام وقابل وقتها زعيمها الروحي الايجا محمد او الحاج محمد وفي نهايه الخمسينات استغل مالكوم اكس قدرته الخطابيه واصبح داعيه مهم لامه الاسلام وافكارها المتطرفه لكن بمرور الوقت بدأ يفقد ثقته في المنظمه وزعيمها وهذه كانت مرحله عدم توازن شديده بالنسبه له في المرحله قرر انه يسافر مكه ويقابل المسلمين في الحج وهناك اكتشف ان خطاب منظمه امه الاسلام القائم علي فكره الفصل العنصري اكتشف انه فكره ظالمه

ولما رجع اعلن حرب فكريه علي المنظمه وفكرها

وفي منتصف الستينات تم قتل مالكوم اكس في اثناء القاءه درس ومن قتل شابين سود

وفي التحقيقات اثبتوها علي منظمه الاسلام ضمنيا

اتقتل لانه غير الاتفاق