ابت شفتاي اليوم إلا تكلماً
بسوء فما أدري لمن أنا قائلة
جاء في الحديث الموضوع : من كان بلا عمل فليلعن اليهود....
وبناء عليه فقد قررت في هذا اليوم ان انشر هذا الموضوع الذي يحتوى على حقائق عن اليهود لا يعرفها الكثيرون وهي مستمدة ومستقاه من كتبهم التي يؤمنون بها ويعملون بموجبها ومقتضاها وقد نشرت هذا الموضوع في أكثر من منتدى ايام طوفان الاقصى مناصرة لأهلنا في غزة ولنستبين سبيل المجرمين أرجو منكم جميعاً نشر هذا الموضوع على اوسع نطاق حتى يعرف المسلمون حقيقة هذه الغيلان، اولاد الافاعي ،الجيل الشرير الفاسق، الذين لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة ....
ندخل في الموضوع :
المقدمة :
اهدم كل قائم .
لوث كل طاهر
احرق كل أخضر .اقتلوا جميع من في المدن ، من رجل وامراة وطفل وشيخ ، حتى البقر ، والغنم ، والحمير ، بحد السيف .
هذا ليس كلام محشش ولا سكران ولا إنسان غاضب قد أُغلق عليه قلبه فلايدري ماذا يقول ولكنه نص مقدس عند اليهود .
وهناك نصوص كثيرة من هذا النوع سنذكرها في هذا البحث والذي هو بعنوان :
ما لا تعرفه عن اليهود ويجب أن تعرفه
اقرأ المقال حتى النهاية لتعرف طبيعة اليهود وكيف يفكر اليهود....
قبل الدخول في الموضوع نطرح هذا السؤال :
لماذا يتصرف الانسان بطريقة معينة؟
المسلم مثلاً يقتل الفأر ويبطش به من دون رحمة ولاشفقة ولا أدنى تأنيب للضمير بينما في الهند هناك من يقدس الفأر ويعبده ويعتقد فيه ويعامله معاملة خاصة كلها احترام وتقدير وتقديس وعبودية ...
فما الذي جعل المسلم يتصرف بطريقة والهندوسي يتصرف بطريقة أخرى ؟
والجواب : اختلاف العقيدة .
فالمسلم يعتقد أن قتل الفار واجب وفرض عين لا يسع أحد تركه وهناك جوائز كبيرة لمن يقتل فأراً والعكس تماماً بالنسبة للهندي ....
طيب ومن أين أستقى المسلم عقيدته وافكاره وقناعاته التي أنتجت هذا التصرف وهذا السلوك تجاه الفار ؟
والجواب : من مصادره الرئيسية القرآن والسنة ...
فتصرفات الإنسان وسلوكه هي انعكاس لافكاره واعتقاداته وقناعاته المستقاه من مصادره التي يؤمن بها ويقدسها ....
ننتقل إلى اليهود أولاد الأفاعي كما كان المسيح عيسى عليه السلام يكنيهم
ونكرر السؤال لماذا اليهود يتصرفون بهذه الطريقة الوحشية والبربرية مع الفلسطينيين وبلا رحمة ولا شفقة ولا خوف من الله الذي يزعمون انهم ابناؤه واحباؤه ؟
والجواب : لانهم يعتقدون أن هذا هو الواجب الذي لا يسع أي يهودي تركه وأن الله هو الذي أمرهم بذلك وأوجبه عليهم ورتب عليه الاجر الكبير والثواب العظيم .....
طيب إذا كانت هذه افكار اليهود ومعتقداتهم فمن اين استقوها ومن أين جآوا بها ؟
وما هي مصادرهم التي غرست ورسخت فيهم هذه الافكار الخطيرة والشريرة ؟
والجواب : استقوها من :
1- التورأة
2- التلمود
طبعاً كلنا يعلم أن التورأة محرفة وأن اليهود قد عملوا لها أعادة أنتاج تتناسب مع مصالحهم ومع طبيعتهم الشريرة
وما هو التلمود ؟
التلمود هو ذلك الكتاب الذي يعتبر شرحاً للتوراة وهو من وضع علمائهم وأحبارهم وهم يزعمون أنه الوحي الغير مكتوب الذي تركه موسى ...
ويؤكد علماء اليهود أو الحاخامات أن أقوال علماء التلمود أفضل من التوراة وأن من احتقر أقوال الحاخامات استحق الموت دون من احتقر اقوال التوراة ....
ولم يكتفوا بذلك بل جعلوا كلام احبارهم أعظم من كلام الله عزوجل وان الله يحتاج اليهم ليحل مشكلاته ومعضلاته في الأرض والسماء ..
جاء في التلمود : « ان تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها ولا تغييرها ولو بأمر الله وقد وقع يوماً الاختلاف بين الباري وعلماء اليهود في مسألة فبعد أن طال الجدال تقرر احالة فصل الخلاف ،إلى احد الحاخامات الرابيين واضطر الله ان يعترف بغلطه بعد حكم الحاخام المذكور » .
وزعموا أن الله لا شغل له في الليل غير تعلمه التلمود مع الملائكة ومع ملك الشياطين في مدرسة السماء .
وقد صور التلمود ان الله ليس معصوماً من الطيش وانه محتاج دائماً إلى حاخاماتهم .
وتفاصيل كثيرة لا يتسع لها المجال ....
وتستمر الاسئلة و ما هي العقيدة او الافكار الي يحتوي عليها التلمود الذي يعتبرونه المصدر الرئيسي للتشريع عندهم ؟
قبل كل شي ركز أهل التلمود على تمييز اليهود عن باقي البشر فقد جاء في التلمود : وتتميز أرواح اليهود بإنها جزء من الله كما أن الابن جزء من والده .
طيب وغير اليهود ما هو تصنيفهم ؟
يقول الحاخامات : أن غير اليهود ويطلقون عليهم الأميين هم حمير وكلاب وخنازير وأن الكلب أفضل منهم لانه مصرح لليهودي في الاعياد أن يطعم الكلب وليس له ان يطعم الاجانب لان الكلب أفضل منهم .
ضعوا في عين الاعتبار أن هذه الافكار هي التي يتعلمها اليهودي من لحظة خروجه إلى الدنيا ويرضعها مع حليب أمه وعندما يسأل يهودي والده او أمه او جده او معلمه : كيف تقولون أن غير اليهود حيوانات وهم مثلنا بالضبط لساناً وشفتين ويدين وقدمين وكل التفاصيل ؟
يجيبونه بما جاء في التلمود : « وخلق الله الاجنبي على هيئة الأنسان ليكون لائقاً لخدمة اليهود الذين خُلقت الدنيا لاجلهم » .
وجاء ايضاً في التلمود انه « إذا ضرب أمّي اسرائيلياً فالأمي يستحق الموت » .
فهم البشر وهم شعب الله المختار وهم ابناء الله واحباؤه وهم وهم ....
وباقي الامم كلاب وحمير وخنازير وضفادع وحشرات وإنما خلقهم الله في صورة الآدميين ليكونوا لائقين لخدمة اليهود ...
وكل اليهود متفقين على هذا التوصيف أن غير اليهود ليسوا بشراً أصلاً ....
نحن في كتبنا ومصادرنا أن الله رب العالمين ولكن اليهود لهم راي آخر فكتبهم ومصادرهم وحاخاماتهم يؤكدون لهم أن الله ربهم وحدهم ولن يدخل أحد الجنة إلا هم ...
وتستمر الأسئلة هل عندهم حلال وحرام وخطوط حمرا مثلنا ؟
والجواب نعم عندهم حلال وحرام رتبها لهم حاخاماتهم على النحو التالي :
لاتزني : يعني بيهودية
لا تسرق : يعني من يهودي .
لا تقتل : يعني يهودي .
لا تشهد بالزور : يعني على يهودي ....
وأما غير اليهود فيجوز قتلهم وسرقتهم وغشهم وانتهاك اعراضهم والحاق الأذى بهم ووو....
وليس عند اليهود وليس في قاموس المحرمات عندهم كلمات : الغش ، السرقة ، الكذب، الزور، الخداع ، النفاق ، المكر ، الخديعة ، فكلها جائزة مادام اليهودي يتعامل مع غيره من أفراد الشعوب الأخرى ، والتي هي عندهم بمنزلة البهائم والحيوانات .....
جاء في التلمود : « مسموح غش الامي وأخذ ماله بواسطة الربا الفاحش » .
وجاء في التلمود : « ان الرابي صموئيل أحد الحاخامات المهمين كان رايه أن سرقة الاجانب مباحة .
وجاء في التلمود « إن الله لا يغفر ذنباً ليهودي يرد للامي ماله المفقود .
وجاء ايضاً في التلمود : « غير مصرح لليهودي أن يقرض الأمي إلا بالربا .
طيب وإذا صادف اليهودي يوماً انساناً من غير اليهود سقط في حفرة فهل يجب عليه تقديم يد العون والمساعدة له ؟
جاء في التلمود : إذا وقع احد الاميين في حفرة يلزمك أن تسدها بحجر .
وجاء في التلمود ايضاً : ومحرم على اليهودي ان ينجي احداً من باقي الامم من هلاك أو يخرجه من حفرة يقع فيها .
والوصية الجامعة كما جاء في كتبهم ومصادرهم الدينية :
أهدم كل قائم .
لوث كل طاهر .
احرق كل أخضر .
كي تنفع يهودياً بفلس .
اقتلوا جميع من في المدن ، من رجل وامراة وطفل وشيخ ، حتى البقر ، والغنم ، والحمير ، بحد السيف .
اقتل من قدرت عليه ،
من غير اليهود .
العن رؤساء الاديان سوى اليهود ، ثلاث مرات كل يوم .
وايضاً علمتهم كتبهم الدينية كيف يدعون ربهم بهذا الدعاء الشرير كلما جاء عام جديد : « يا اله اسرائيل ، كما اعنتني على الحاق الاذى بالحيوانات الناطقة في العام الماضي ، اكمل علي نعمتك ، والحق بيدي الاذى بتلك الحيوانات في العام الآتي » .
وقد زعمت كتب اليهود ان اسرائيل سأل الهه قائلاً : لماذا خلقت خلقاً سوى شعبك المختار ؟
فأجابه قائلاً : لتركبوا ظهورهم ، وتمتصوا دماءهم وتحرقوا اخضرهم وتلوثوا طاهرهم ، وتهدموا عامرهم .
طيب يبقى سؤال : كيف إذا أعتدى أحد على اليهود كيف يكون الرد بحسب مصادرهم وكتبهم الدينية ؟
الجواب في سفر صموئيل الأول 15: 2
هكذا يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر ، فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا
النص واضح إذا اعتدى أحد عليك يايها اليهودي سوا كان عماليق او غيرهم لا تعف عنهم بل اقتل رجلاً و امراة طفلاً و رضيعا بقراً و غنماً جملاً و حماراً ، او ما نسميه اليوم بالابادة الجماعية والدمار الشامل والأرض المحروقة ....
إذا عرفت عقيدة اليهود ودين اليهود وتعاليم اليهود وتلمودهم وحاخامتهم فلن تستغرب عندما تراهم يقصفون المدن ويحرقون الأخضر واليابس ويهدمون البيوت على الطفل والمراة وغنماً وجملاً وحماراً ....
التعليقات