الخدمة العسكرية الإجبارية لا توجد في كل العالم العربي...
العرض الذي يتمنى أن يضعه كل شاب عربي على خمسات
معلومة جيدة.. هل تفضلت بطرح الدول التي لا توجد بها خدمة إجبارية وما هو نظامهم البديل( تطوع-توظيف-مدارس)
تقريبا قرأت رد شبيه من شخص بالمغرب العربي هنا.. لكنني لا أعلم شئ عن ذلك
هنا في المغرب لا توجد خدمة عسكرية إجبارية. وللمفارقة، طالب أحد الأحزاب بعودتها لكن دون جدوى :D
@hd ahmed مارأيك في جنسية مغربية ريثما تمر فترة التجنيد هههه :)
هنا يحتاجها الخريج من أجل السفر أو العمل، لذا ستحتاجها لعدم الإحتياج إليها :D
تقضي خدمتك العسكرية لتحصل على إذن بالسفر للمغرب حتى لا تقضي خدمتك التي قضيتها
تبا الموضوع يسبب الصداع
ومن كلام @Eol يبدو أن جنسيتكم مثل جنسية دول الخليج.. صعب الحصول عليها بالطرق العادية كالزواج مثلا
صحيح. من السهل أن يأتي المرء للمغرب ويعمل ويعيش فيها طول حياته لكن مع ذلك لن يحصل يوما على الجنسية.
كذلك يصعب التخلص منها فهي لا تسقط لا بالحصول على جنسية ثانية حتى لو قدمت طلبا بذلك، تبقى مغربيا غصبا عنك.
لا، لاأظن أنك ستبقى مغربيا اذا ما خنت وطنك. أستغرب جدا هذا الاهتمام بالجنسية المغربية هناك أشخاص مغاربة يتمنون أن يتخلصوا من جنسيتهم والحصول على أي جنسية أخرى
لا أقف على أبواب المغرب
فقط أستفسر عن معلومات ربما تكون المرة الأولى أو الثانية التي أسمعها
الخدمة العسكرية الإجبارية هي الاستثناء وليس العادي. على حد علمي توجد في مصر والجزائر والإمارات والكويت وتونس فقط.
في أغلب الأحوال توجد الخدمة الإجبارية في الدول التي خادت حروبا فيما مضى (خصوصا إن كانت مع جيرانها) أو الدول الصغيرة شيئا ما خصوصا إن كان اقتصادها جيدا ما يدفع قلة من الناس للإلتحاق بالجيش.
في الأردن دفتر خدمة العلم يؤجل كل سنة وليس كل سنتين، وأتوقع أنه لم يطلبوا أي أحد للآن، ولو حصل وطلبوا فالدور الآن على جيل المولود ما بين 1980-1990 .
التأجيل مجبور عليه شخص لأجل السفر، فيمنع على حامل دفتر خدمة العلم السفر ما لم يكن دفتره مجدد، وعلى الاقل أن لا يكون في آخر شهر له .
ما تعرفه يختلف عن الواقع ؟؟؟
النظام السابق قبل 2011 كانت الخدمة العسكرية موجودة ,اما الاحداث المؤسفة والمؤامرة التي حدثت لبلدي الغيت الخدمة العسكرية
الجيش الليبي كله من الليبين وان لم يكن كلهم عربا .
في البحرين أيضا لا توجد بها خدمة إجبارية حتى الآن ولكن تتعالى بعض الاصوات لتطبيقها بين فترة وأخرى.
التعليقات