مـاذا؟
لو أتيح لك إضافة مادة جديدة إلى المناهج التدريسية، فما هي هذه المادة؟
اقرأ هذا المنشور صاحب حسابه ومنشوراته :
لدينا هذا الفصل مادة دراسية باسم أخلاقيات المهنة p:
واضح محتواها سيكون هادف ولكن سأتشائم وأقول:
لاحياة لمن تنادي ×__×
اخلاقيات المهنة مهمة من ناحية قانونية، فلو حدثت اي اشكالية في عملك و وصل الى المحكمة -لا قدر الله-، فمن المفترض ان المحكمة ترجع الى اخلاقيات المهنة كقانون تحاسب عليه.
وذلك لان القانون العام لا يحتوي على كل تفاصيل المهن والوظائف. لذلك لكل مهنة اخلاقيات وهي التي يحاسب عليها الشخص.
ليست الاشكالية في محتوى المادة ولكن في طريقة التدريس!
لا يوجد أخلاق أبدا كنت أتعلم في المدرسه الأعداديه قبل سنه أسمها " مدرسه المسيح الأنجيليه " مدرسه تقع في مدينه " تل ابيب "
ولكن لأسف الشديد لا يوجد طالب واحد يتمتع بأخلاق او شخصيه وحتى عندما أنتقلت مؤخرا الى بريطانيا مع مدرستي الجديده لم أرى الأخلاق
الشباب والفتيات **** .. خلاص بديش أكمل أحسن -.-
في بريطانيا يراعون اخلاقيات المهنة اكثر من الاخلاق الاجتماعية. فتجد شخصا منحرف لكنه مخلص و ملتزم في عمله !
اخلاقيات المهنة هي قواعد معروفة ليست عرف او جزء من العادات. الق نظرة على هذا المثال، اخلاقيات مهنة الارشاد
اخذ هذه المادة في الكلية، كان الاستاذ يقول ان القرصنة خطأ و هو يستخدم وندوز مقرصن على الحاسوب الذي يستخدمه في عرض الشرائح و كذلك بعدها بسمستر قام بسرقة البحث خاصتي و اعطائه للطلبة كجزء من المنهج و كتب عليه اسمه في مكان الاعداد
لذا لا اتصور ان المادة ستكون مفيدة
كل هذه الأمثلة تقنعني أن التربية و الأخلاق مصدرها المنزل الذي تأسست به و الجو الذي احطت به في الصغر و ليس مجرد فقرات من حشو الكلام بعد ان تكون إما في منتصف المراهقة أو على حافة الشباب و ما بعده !
لا ارى انه هناك موادا تحتاج الى اضافة، ولكن نحتاج الى النظر في:
طرق التدريس.
بيئة التعلم وتسهيلات الطلاب.
تخفيف الضغط عن المعلمين ومراعاة حقوقهم.
" أكرم طبيبك إذا أردت دوائه وكذا المعلم إذا أردت أن تتعلما".
لا ليس تعليقك بل تعليق @zomorroda
مادة الثقافات في سورية خصوصًا، لتعليم محبة وتفهّم الثقافات الأخرى، وفي كل درس يُتعرف على ثقافة جديدة أو أدب جديد في التعامل مع المجتمع، سيكون الأمر ضروريًا خصوصًا حين يضطر أحفادنا إلى التعايش مع أخوانهم الجدد: الشيشاني والروسي والتركي..
توجد لدينا مادة في مدارسنا. تسمى مادة المهارات الحياتية. ويدرس فيها الطلاب الدخل الاسري وادارته.
لكنهم حذفوا بعض دروس الطبخ!
لا في المدراس الحكومية والخاصة تدرس هذه المادة منذ اكثر من 10 سنوات.
هذه هي بعض الدروس و الوحدات الموجودة في المنهج
ليست مادة واحدة فقط إنما العديد .. أولا وجب تعليم الأخلاق و كيفية تنمية الذكاء و البرمجة و مادة لفهم الحياة و مادة تخصص لاختراع شئ ما و لو كان شئ عبثيا فقط .. نحتاج العديد و يبقى السؤال مطروح في وطننا العربي لم نستفد من المواد التي تدرس ف ما بالنا لو أظيفت مادة ، التلميذ أصبح يكره المدرسة من تلك الطريقة التي يدرسونها بها
سأحذف جميع المناهج , سأرى كل شخص ما يحب ولن يتعلم اي شيء غير المنهاج الذي يحب طيلة حياته , المدرسة ستضعه على الطريق فقط ولن تعمله اي شيء كي لا تقوم بتحجيم عقله , عن نفسي لو تم فعل هذا بي
لن ادرس الا الرياضيات وهندسة الطيران والبرمجة
قل لي لماذا ؟ , انا أرى العكس
تخيل شخصاً تخصص 18 سنة في منهاج واحد !! ألن يكون نابغة في هذا المنهاج ؟
لو طبع هذا لخرج لنا جيل كامل لا يدرسون إلا المواد السهلة (والسهل هو ما يحبه)!، وسيتناصحون بتعلم هذه المادة أو تلك، لا لشيء إلا لأنه بالإمكان النجاح فيها بأقل مجهود!
ففي الطفولة، الطفل لا يعرف حتى ميوله؛ لذا يُعَلم كل هذه المواد، بالإضافة إلى أن هذه المواد ستكون له معلومات عامة (صحيح أنه سينسى كثيرًا من معلومات المواد التي لا يحبها، ولكنه سيشكل تصورًا عنها).
ان كنت تقصدين الابتكار وريادة الاعمال، فانا اوافقك كثيرا. من وجهة نظري هي من متطلبات تحديث المناهج التعليمية. اجد المادة رائعة جدا لكن في مجتمعاتنا العربية لا نجد في هذا المجال سوى مقالات متناثرة على الانترنت عن الابتكار وريادة الاعمال!
برأيي البرمجة
المستقبل كلو عبارة.عن تطبيقات و برامج للاجهزة الذكية والحواسيب و الساعات والتلفزيونات والواقع الافتراضي
نعم أنا مغربي، أكره هذِهِ اللغة، لافائدة منها
لكن نحن مجبورين على تعلمها لأنها اللغة الأجنبية الرئيسية لدينا.
التعليقات