أجرى موقع بركة بتس مقابلة مع الكوميديان الأردني الأميركي رمزي صويص للتحدث عن كل ما يتعلق بالكوميديا، النكت، والقيمة الثمينة للضحك.
هل تكتب العروض التي تقدمها بنفسك؟
نعم، على الرغم من أن هناك مئات من الغرباء، الأصدقاء والاقارب ممن يخبروني طرفاً لأستخدمها في عروضي، إلا أني لا أستخدمها. بصراحة أخبرهم أني سأفعل، وأشكرهم على ذلك. النكات تصنعنا لا نحن. بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، نحن اليوم في العصر الذهبي للكوميديا. اليوم، كل شخص هو “كوميديان”. وهنا أنقل عن أبراهام لينلكن ” الضحك أسرع طريقة لتسعد شخصاً لا يحبك”. نحن بحاجة لاستغلال هذه القوة، وتوجيهها للإضاءة على القضايا القاتمة.
من أين تجلب المادة التي تقدمها؟
الغموض وعنصر المفاجأة. كخريج مسرح [URL="
"]Second City[/URL] في شيكاغو، تعلمت أن الأمور العملية هي وصفة النكات الناجحة. كثيرون لا يحاولون أن يصبحون كوميديين على الرغم من قدرتهم على جعل الآخرين يضحكون. الكوميديا هي فرصة لأن تكون عفوياً حتى في العروض التي تعتمد على الجمهور وأن يكون جزءاً مما تقدمه.
ماذا يحصل إن لم يضحك الجمهور؟
الأمر كالمد والجزر. ببساطة أستخدم هذا الجسر المحترق من الصمت لأنتقل بسلاسة لنكتة أخرى أو لأعدِّل المادة.
منذ متى وأنت تعمل كـ كوميديان؟
أول عروضي كانت في كانون الأول / ديسمبر 2010.وقتها قرأت لي شقيقتي ماكنت سأقدمه، كان دماغي عاجزاً عن العمل.
كيف تطوِّر المادة الكوميدية التي تقدمها؟
لوحة المفاتيح هي البيانو الخاص بي. أؤمن بموهبتي وأعمل عليها. أعتبر ما أقدمه رسالة لأجلب الخير لهذا العالم عبر “لا أكرر نكتة”. موهبتي ولعنتي. عسر القراءة لدي، وقوتي الأكبر. لم أخلق على الأرض لأي سبب إلا لهذا.
لمزيد من المعلومات، يمكنكم متابعة رمزي[URL="
"] عبر تويتر[/URL]. لتطلعوا أكثر على تعليقاته المضحكة، يمكنكم زيارة موقع “[URL="
"]Never repeat a Jok[/URL]e” أو مشاهدة مقاطعه المصورة على[URL="
"] يوتيوب.[/URL]