في لحظات ما نشعر بحنين للأماكن، للأشخاص، للذكريات، للحوارات، وربما للشجارات.
مَن تفتقد؟ هنا بحسوب I/O أو بحياتك الخاصة؟
ولا مانع حين تذكره من توجيه رسالة له.. فقط خبّرنا مَن تفتقد.
هنا بحسوب، أفتقد @Enas_Al_Taher_1
أما بحياتي الخاصة فأفتقد أساتذة الإعدادي
مجتمع لمشاركة الأمور المسلية والمضحكة مثل الصور والروابط ومقاطع الفيديو والأخبار.
التعليقات