صدور كتاب "إدفع لي وإلا!" - من ضمن إصدارات أكاديمية حسوب
إستغربت عندما فتحت ملف الPDF و دلفت في القراءة حتى وجدت نفسي قرأتُ أكثر من نصف الكتاب، فأكملته.
الحقيقة، الكتاب جيّد جدّاً، كلّه عبارة عن افكار و وسائل ممتازة ..
أيهما أفضل برأيك، أنِّ تكونِّ ذكيا و يدفع لك، أم أنِّ تكونِّ مُحِقاًّ و مفلسا؟
كتاب جيّد، شُكرا لك احمد على هذه المبادرة الطّيبة.
ليس لدي تفسير لذلك
ولكن الدلوف شيء مقارب للولوج والنزوع وليس مسارا صحيحا أن تقولها في موقف يتضمن عملا كهذا.
أظن أنه كان من المفترض أن يقول تماديت في القراءة حتى.. أو نسيت نفسي، أو انطلقت... الخ من التعبيرات الأكثر قربا. ^_^
كان من الممكن أن يكون ممكنًا، أنا تفسيري في أن @3ABDOO حاول الخروج عن الواقع قليلاً، باستخدامه لكلمة دلفتُ
موافقك وبشدة بأنه ليس مكانها الصحيح، وقد تعطي أنطباعي لمن لا يعرفها بأن هنالك معنى ركيك ومتكلف في هذه الجملة.
اَسف .. لم انك على علمٍ بأن الجملة ذات معنى ركيك نوعاً ما، @intjeek
أعتذر.
حسناً، تحرّيت عن الامر قليلاً .. ثم وجدت أن الكلمة تُحيل على معاني كالتقدّم والمشي ببطئ
معنى دلف في لسان العرب الدَّلِيفُ المَشْيُ الرُّوَيْدُ
ويبدو لي ان الدلوف، بعيدة عن الولوج، حسب ما قرأت..
هل بإمكانك و الأخ @iEsmat ان شرحا لي لماذا الكلمة جائت في غير محلّها، وكذا سبب ضُعفها وسخافتها "ركيكة" ؟
مع العلم انه سبق و إعتذرتُ في الردّ السابق.
تفيد في التقدم لكن ليس في القراءة بل في المشي .
دلَف الشَّيخُ : مَشَى رويدًا أو قاربَ الخَطْوَ
دلَفتِ الكتيبةُ في الحرب : تقدّمت متثاقلة ،
دلَف إليه : قرب منه وأقبل عليه دلَفتِ الشّمسُ إلى المغيب ،
دلَف إلى عدوِّه : تقدّم مسرعًا
لا يوجد معنى للقراءة هنا .
التعليقات