في عالم العمل الحر توجد جملة تتردد كالكابوس "مجرد تعديل بسيط"، تبدأ بطلب تعديل صغير، ثم يتحول المشروع إلى حلقة لا تنتهي من التعديلات المجانية.
المستقل يقف عند مفترق طرق صعب من ناحية يريد الحفاظ على رضا العميل وسمعته المهنية ومن ناحية أخرى، يدرك أن وقته وخبرته لهما قيمة مالية حقيقية.
السؤال الجوهري: أين يقع الخط الفاصل بين المرونة المهنية اللازمة لبناء العلاقات، وبين الاستغلال المقنع؟
هل "العميل دائمًا على حق" مبدأ يجب أن يسود حتى وإن كلفك ساعات عمل غير مدفوعة؟
أم أن وضع حدود واضحة منذ البداية هو علامة الاحترافية الحقيقية؟
التعليقات