العناد ليس من طبعي، ولكن تجربة جديدة مررت بها مؤخراً مع أحد العملاء أحسست من خلالها بأنه يعاندني.
سؤال للمناقشة:
هل واجهكم من قبل أي موقف مع أحد العملاء، شعرتم به أنه يدفعك دفعاً للعناد معه؟ وبم تنصح؟
العفو أخي العزيز، هناك شيء أود أن ألفت نظرك له: هو أن المحادثات المكتوبة أحياناً تظهر كأنها أوامر أو تسلطات أو عناد وهي في الواقع غير ذلك، فغياب نبرة الصوت يفرق كثيراً، وقد عانيت من سوء تفسير الكلام أحياناً، وأحياناً من عدم كفاءة التعبير، لذلك التمس دوماً العذر فقد يخفي الكلام المكتوب اللهجة ونبرة الصوت الأصلية.
التعليقات