بسم الله والصلاة والسلام علي خير خلق الله ، سيدنا محمد.
اعتبر نفسك ملياردير أو حتي مليونير ، وجئت إليك في إحدي ليالي الشتاء الباردة ، او حتي في نهار يوم من أيام الصيف الحارة ، وطلبت منك أن تمنحني نصف مليون دولار وعندما سألتني عن السبب أو المقابل لذلك ؟!! ..
قلت لك ليس لدي شئ ثمين لأعطيه لك ..ولا امتلك فن بيع الاشياء التافهه التي أعتدت أن أري الأثرياء يشترونها في مزادات بملايين الدولارت ،
ولكنني أريد ذلك المال لأبدا في إطلاق افكاري ومشروعاتي في سماء الاعمال وستكون أنت الراعي الرسمي لمشروعاتي ويحفر أسمك عليها جميعا
كما انني امتلك شئ غالي جدا بالنسبة لي استطيع ان اهديك اياه وهو اغلي شئ املكه الان ..واعتقد انه مشابهه جدا لما يشتريه الاثرياء في المزادات ، ألا وهو نظارة جدي وعمرها 30 عاما وهي تراث تاريخي بالنسبة لي وأعتقد أنني أعطيك اغلي شئ عندي مقابل ذلك السعر .
فماذا سيكون رد فعلك هل ستسخر من كلامي أم ستعجب به وتساعدني؟؟
وإذا أعجبك كلامي وانت بالفعل من الاثرياء فلماذا لا نبدأ في عقد هذه الصفقة الآن ؟!!
التعليقات