في الآونة الأخيرة شهد الغرب وأمريكا خصوصاُ إنتشار الإسلاموفوبيا بشكل ملحوظ وكان من ضحاياه
نبرا
تبلغ من العمر ١٧ عامًا انتهت من صلاة القيام في المسجد في إحدى ليالي رمضان الفارط في ولاية فرجينيا لتتجه وصديقاتها يبحثن عن سحورٍ لهن خارج المسجد. اعتدى عليها شخص بالضرب حتى الموت!
الخبر نُشر على هذه الصحيفة :
وقبل يومين من رمضان وقعت حادثة أيضاً أخرى حيث كان هناك فتاتان مسلمتان إحداهما محجبة في إحدى محطات المترو في ولاية أوريغن Oregon ، قام رجل عنصري بمهاجمة الفتاتين واعتدى عليهما بعنف، ليتدخل هذا لشاب -وهو غير مسلم ولا يعرفهما- ليدافع عنهما هو ورجل آخر، ليدافعا عن الفتاتين حرفياً بأرواحهما!
الرجل العنصري طعن هذا الشاب العشريني ورجل خمسيني آخر معه بسكين عدة طعنات متتالية حتى فقدا حياتهما.
كتبت والدته الشاب منشور ترثيه فيه ،صابرة فخورة بأن ابنها كان بطلاً ومات وهو يدافع عن الحق وعن المسلمات.
قالت :" كنت بطلاً في هذه الحياة وستظل بطلاً بعد موتك. ستظل نجماً ساطعاً وسأظل أحبك إلى الأبد" .
منشور والدة الشاب :
رابط الخبر على واشنطن بوست :
وهذا فيديو حديث نشرته صحيفة التليغراف البارحة يظهر شاب في هجوم عنصري تم تصوير رجل يصفع مراهق مسلم في وجهه بواسطة لحم مقدد وينعته بحثالة داعش
ويبـدو أنّ هذه الظاهرة في تواصل إلى جــانب بـعـض الـمـشاهـد اليـومية الأخـرى !
من وجهة نظرك الشخصية بما تفسّر هذ الظاهرة ؟
التعليقات